الصفحه ٤٠٠ : المقالة الثانية من الفن الأوّل من طبيعيات الشفاء :
٤٢. والتكلّف الذي نقله المصنف عن الشيخ لاثبات عدد العشر
الصفحه ٤٠٥ : ء العشرة. وقد تتكرر الوحدة حين يقال وحدة واحدة ؛ ولا يلزم منه اثنينية (١) ، فإنّ موضوع الوحدة الأولى هو
الصفحه ٤١٥ :
النوع الأوّل
في الجواهر (١)
وفيه مقدمة ،
وفصول :
أمّا المقدمة
ففي حقيقة الجوهر
الجوهر
الصفحه ٤٢٥ : (٢) استعمال ذلك في تتالي النقط كالمصادرة على المطلوب الأوّل»
(٣).
الرابع
: القول بالجزء الذي
لا يتجزأ يمنع
الصفحه ٤٢٨ : بالأوّل لزم
المكابرة الصريحة في المماسة وغيرها ممّا وجوده آني وهو جميع الماهيات القارة من
الأجسام والأعراض
الصفحه ٤٤٩ :
أوّل المسافة إلى
آخرها مركبة من أمور كلّ واحد منها لا يقبل الانقسام ، وهذا هو معنى قول المتكلمين
الصفحه ٤٥٤ : علما ضروريا أنّ المتحرك من أوّل المسافة إلى آخرها إنّما
يقطع المسافة بالمرور على الحدود المفروضة بين
الصفحه ٤٥٦ : تقاصر الظل من الأولى ذراعا أن
يتقاصر من الثاني نصف ذراع وإلّا لم يبق للثانية ظل ، وإنّما يكونان كذلك بأن
الصفحه ٤٦٧ : قابل للقسمة فما يساويه كذلك ،
لكن الجزء الواحد يساويه ، فهو قابل للقسمة.
اعترض بوجوه :
الأوّل
الصفحه ٤٧١ : له باطل ، لأنّ المطلوب مشكوك الصحّة والمقدمة معلومة الصحّة فجعل
اليقيني مبطلا للمشكوك فيه أولى من
الصفحه ٤٨٨ :
أمّا الصور الأولى
، فتعدم بعدم (١) التركيب والمزاج ، لأنّها تابعة لهما ولا بقاء للتابع من
دون
الصفحه ٤٩٨ : ،
رسالة الحدود (حد الجسم).
(٣) في المجلد الأوّل
، ص ٣٢٧.
(٤) في المجلد الأوّل
، ص ٣٢٦.
(٥) مثل الكرة
الصفحه ٥٠٣ :
عن الوجه الأوّل : بأنّ الهيولى ليس فيها بالحقيقة قبول هذه الأبعاد ، بل فيها
قبول الجسمية ، وبعد حصول
الصفحه ٥٣١ : أجزاء الموضع المائيّ إلى الموضع الأوّل ، فتخصص ذلك
الموضع الجزئي به بسبب الوضع السابق ، فهنا سببان
الصفحه ٥٣٦ :
وقت آخر كالكلام
في الأوّل وهو يفضي إلى التسلسل. ويستحيل أن يوجد الكل دفعة واحدة ؛ لاستحالة وجود
ما