الصفحه ٣٢٦ :
الأوّل
: معروض هذا المعنى
، كالرجل الذي يفرض معروضا للأُبوة منفردا عن هذا العارض.
الثاني
: هذا
الصفحه ٣٤٥ : والجزئية.
وذهبت طائفة من الحكماء إلى أنّها وجودية في الأعيان.
واحتج الأوّلون
بوجوه (٢) :
الأوّل
: لو
الصفحه ٤٢٣ : ،
فموضع الملاقاة إمّا أن يكون منقسما أو لا يكون ، والأوّل محال لاستلزامه تضليع
الكرة الحقيقية ؛ لأنّ ذلك
الصفحه ٤٣٢ : ،
لامتناع تجردها مع قبولها الاشارة وثبوت الوضع لها. وكونها نهاية لذي الوضع فإن
كان الأوّل ، فالمطلوب ، وإن
الصفحه ٤٣٨ :
في مكانين ، بل
يقع في القسم الأوّل لاستحالة أن يقع في الثاني قبل وقوعه في الأوّل ، وإلّا لم
يكن
الصفحه ٤٥٩ : ء في أوّل وهلة ، وليس ما
قاله للطفرة ، بل لحصول ما يصير آلة في الرؤية في الجو.
وعن
السادس : أنّ الشمس
الصفحه ٤٩٢ :
ولا في اقتضاء
الانقسام وعدمه.
احتج أبو علي
بوجهين :
الأوّل
: الخط المركب من
أربعة إذا وضع على
الصفحه ٦١١ :
المسألة الأولى :
في أنّ القدرة غير المزاج..................................... ٢٤٤
المسألة
الصفحه ٦١٤ : بعض الناس لهاتين المقولتين......................... ٣٩٨
خاتمة وتشتمل على مبحثين : البحث الأوّل
: في
الصفحه ١٦ :
لأنّا نقول : ذلك
الزائد إمّا وجود تلك الماهية ، أو حصولها للمدرك.
والأوّل باطل بما
تقدّم
الصفحه ١٧ : لكلّ منهما صفات يشارك بها بعض صفات الآخر وتحصل
لكلّ منهما صفات لا تحصل للآخر.
والقسم الأوّل
محال
الصفحه ٣٨ :
والأوّل يستلزم
اتحاد النفس مع جميع المعقولات لكنّها غير متناهية فيكون ما لا يتناهى من الماهيات
الصفحه ٤٤ : بذاتها فهي أولى أن
تكون عقلا بالفعل ، فإنّه لو كان الجزء من النار قائما بذاته لكان أولى أن يحرق.
والبياض
الصفحه ٤٦ : ، لا يمكنه التشكّل بشكل التثليث مع حصول الأوّل ، بل تعدم الأوّل حتى
يمكن تحقق الثاني في تلك المادة
الصفحه ٥٣ : : (٢)
الأولى
: أن يكون بالقوة ،
وذلك عند ما لا يكون حاصلا للذات العاقلة ، ولكن النفس تقوى على تحصيلها
واكتسابها