الصفحه ١٢ : مساوية للمعلوم منطبعة في العالم ، خلافا للرئيس ،
لوجوه :
الأوّل
: لو كان التعقّل
عبارة عن حصول صورة في
الصفحه ٥٢ : الأخرى بالنسبة إلى أمور في الخارج ، وكلية الصورة الثانية بالنسبة إلى
نوع الصورة الأولى التي كليتها
الصفحه ٢٠٨ : (١).
اعترض أفضل
المتأخرين بوجوه :
الأوّل
: أن الصورة
المعقولة الحالّة في شيء واحد لا يمكن أن تكون متماثلة
الصفحه ٢٣٣ :
نفسه ، قال به اللاهيجي في المسألة الثلاثين من الفصل الأوّل من شوارق الالهام ،
وميرداماد في القبسات
الصفحه ٤٣١ :
النقطة المماسة
غير مماسة واللامماسة إنّما تحصل دفعة ، والآن ـ الذي هو أوّل زمان حصول اللامماسة
الصفحه ٦ : فيها. وضبط المذاهب المشهورة فيه أن نقول :
العلم إمّا أن
يكون أمرا عدميا أو ثبوتيا ، والأوّل لا تعدد
الصفحه ١٠٩ : . (٢)
وفيه نظر ، فإنّ
البحث الذي ذكرناه أوّلا في كبر الصغير آت هاهنا. وبقاء اللون الأوّل في الحس
المشترك حال
الصفحه ١٢٥ :
الأوّل : فمن المعلوم
بالضرورة أنّ قولنا : السواد إمّا أن يكون موجودا أو معدوما ، لا يمكن التصديق به
إلّا
الصفحه ١٧٠ : أوليّا فتسمى مثل هذه القضية أوّليّة ، كما
يحكم على كلّ ماهيتين مختلفتين بالمغايرة بينهما وأنّ إحداهما
الصفحه ١٧١ : إلى التصديق بها فهي القضية الأوّلية ، وإلّا فلا. وكلّ ذلك يجري مجرى
الرسوم في تعريف الأوّلي. وأمّا
الصفحه ٢١٤ : بالفعل ، فإذا كانت الصورة المجردة قائمة بذاتها كانت
أولى بالتعقلية ؛ فإنّ كل ما يفيد غيره شيئا هو قابل له
الصفحه ٢٢٢ :
كالأجسام والألوان
وسائر الكيفيات والكميات.
والعقول البشرية
تعجز عن إدراك الأوّل لقوته ، كما تعجز
الصفحه ٢٧١ :
الأوّل
: الماء إذا يسخن
بالقسر بسبب ملاقاة النار له مثلا فانّه إذا زال القاسر عنه عادت البرودة
الصفحه ٢٨٨ : فهو لذة ، وإن قارنه نفار فهو ألم.
واعترض أفضل
المتأخرين بوجوه (١) :
الأوّل
: التفرق مرادف
للانفصال
الصفحه ٣١٥ : مناسبه.
الثالث
: للفرح لازمان
تابعان له : [الأوّل] تقوى الطبيعة. [الثاني] تخلخل الروح لما يكلفها الفرح