الصفحه ٣٧٠ : وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ)
(١٩٦ / البقرة) للحكم بوجوب الإتيان ببقية اعمال الحجّ والعمرة إذا فسدا ، كما ذهب
إليه كثير
الصفحه ٢٦٧ : لأن يذبح به بقرة ، فإنّه متى قتل آدميا لم نقل : إنّه أعانه على قتله».
نفس المصدر : ٤٣٠ ـ ٤٣١
الصفحه ٢٠٤ : أفضل
المحققين : بأن حصول نوع من المقارنة كاف في الدلالة على صحة طبيعة المقارنة مطلقا
من حيث الماهية
الصفحه ٢٩٠ : التغذي والنمو لا يختص بجزء من البدن دون جزء بل هما حاصلان في جملة
الأجزاء ، وهما لا يتمّان إلّا بهذا
الصفحه ٣٣٣ : كان علم
تصوري أو تصديق ليس مضافا إلى شيء آخر ، فليس هو من جملة المتضايفات التي نذكرها.
وإذا (٣) لم يكن
الصفحه ٣٨٥ : ليست
المنسوب ولا المنسوب إليه جزءا منها حتى تكون الجملة هي النسبة ، فتكون النسبة
حينئذ جزءا لذاتها ، إذ
الصفحه ٦٩ : ،
فلأنّ جملة أجزاء الماهية هو نفس الماهية ، وإلّا لكان داخلا فيها أو خارجا منها ،
وهما محالان ، لاستحالة
الصفحه ٢٢٦ : : عبارة عن جملة من العلوم متى حصلت سمّي عقلا ، وإذا انفرد
البعض عن البعض لم يسم عقلا. وهذه الجملة لا تخرج
الصفحه ٢٢٧ :
تعلق الفعل بفاعله على طريق الجملة. وأن يعلم مقاصد المخاطبين ما ظهر منها دون
الخفي. وأن يعلم بعد التجربة
الصفحه ٣٨٨ : شمالا ، ثمّ غيّر حتى
صار هذا الذي هو «فوق» هو «تحت» والذي هو «تحت» هو «فوق» ، فإنّ حال جملة الموضوع
في
الصفحه ٤٤٢ : ، فالمحكوم عليه بهذا الحكم ليس إلّا الجملة المتخيلة من
تلك الأبعاض المفترضة فيه وأنّه ليس أمرا مغايرا لها
الصفحه ٥٨٦ : القاسم الكعبي في الجملة. والحقّ الأوّل (٤).
__________________
(١) قال الأشعري : «وأحالوا
تعرّي
الصفحه ٣٠ : أن تقوم بغير مقدار لها فكيف يحصل فيها مقدار آخر؟
والمساواة بحسب الصورة غير كافية في العلم بالمقدار
الصفحه ١٢١ : وتميّز وتعيّن فيه ، وهو كاف في الحكم عليه ، فإنّ
المحكوم عليه لا يجب أن يكون ثابتا في الخارج ، بل يكفي
الصفحه ١٤٢ : وتركّبها ، وهو
كاف في غرض المشكك ؛ لأنّ الله تعالى قادر على إعدام زيد الموجود دفعة ، بأن يفرق
أجزاءه ثمّ