الصفحه ٤٣١ : دائرة الأفق في المشرق والمغرب أبدا على نقطتين ، وليس يتهيأ لنا في وقت
من الأوقات أن نتوهم إلّا وفي
الصفحه ٤٨٥ : (٢) الضلعين وفرضنا كلّ واحد من الضلعين خمسة ، كان هذا الوتر
جذر خمسين ، فإن حركنا هذا ، طرف هذا الوتر من أحد
الصفحه ٥٠٦ : اجتماع اللون والطعم والحرارة
والبرودة وما شاكلها من الأعراض الباقية (٤) ، يحصل الجسم دون الأعراض الغير
الصفحه ٥٥٥ : جزءا من علّة وجودها ، لأنّ الحالّ محتاج إلى المحلّ فيتأخر
عنه فلا يكون جزءا من علّة وجودها ، لأنّ جز
الصفحه ٢٤ :
لأنّ الصورة
الحاصلة منها في الأذهان ممتنعة الحصول في الخارج.
لأنّا نقول :
الصورة الذهنية لها
الصفحه ٤٥ :
فقد ظهر من هذا
أنّ كلّ ماهية جرّدت عن المادة وعوارض المادة فهي معقولة بذاتها بالفعل ، وهي عقل
الصفحه ١٢٣ : ؛ لأنّه متصور من حيث إنّه ليس
بثابت في الخارج غير متصور لا من حيث هذا الوصف ، وذلك التصديق موقوف على هذا
الصفحه ١٩١ :
المسألة العاشرة :
في أنّ العلم بالمسبّب إنّما يحصل من العلم بسببه (١)
لمّا كان الشيء
الممكن لا
الصفحه ١٩٨ :
المسألة الثالثة
عشرة : في العلم الفعلي والانفعالي (١)
من مشهورات
الحكماء انّ العلم منه فعلي ومنه
الصفحه ٢٦٧ :
وكون الصدور
مستحيلا من دونهما ككون الوجود مستحيلا باعتبار الإمكان المجرد عن العلة ، وكما لا
يخرج
الصفحه ٢٧٨ : قبل ذلك حتى لا يقال : إنّ النظر يدفع ضرر الشوق ، وكذلك
إذا أدرك مسألة علمية من غير طلب منه لها ولا شوق
الصفحه ٣٤٥ :
فالمتكلّمون
وجماعة من الأوائل منعوا من ذلك (١) ، وزعموا أنّها من الاعتبارات الذهنية كالكلية
الصفحه ٣٩٢ :
الاسم أو تشابه ،
وكما يقال : الشيء من الشيء ، والشيء في الشيء ، والشيء على الشيء ، والشيء مع
الشي
الصفحه ٤٢٧ :
وعن
الثالث (١)
:
أمّا إنكار الكرة
الحقيقية فغير مسموع منه ، وخصوصا ومذهبه أنّ الشكل الطبيعي
الصفحه ٤٣٦ : (٢) بمنع عدم انقسامها ، فإنّ هناك زوايا هي أصغر منها بالقوة
بغير نهاية. وإنّما قام البرهان على أنّه لا تكون