الصفحه ٩٩ : .
والحكم بالمساواة
لا يستند إلى الحس ولا بغيرها ؛ لأنّ الحاكم بين الطرفين إنّما هو النفس ، لكن قد
يكون مبدأ
الصفحه ٤٧٧ : ،
فيجب أن يفرق بين سكونه وحركته ، فحينئذ يكون قد تحرك إلى مكان ملاق للمكان الجديد
، فتكون حركته أسرع من
الصفحه ٤٩١ : بالضرورة إمكان حركة هذا الجزء من أحد الجزءين إلى الآخر ؛ لأنّه إذا
أمكن أن يجاوز كلّ واحد منهما والوسط خال
الصفحه ٤١٧ : السلمية للطاقة الذرية.
وممن ذهب إلى وجود الذرة من قدماء
اليونان : «اليوقبس» و «ديمقريطس». وقال بهذا
الصفحه ١٤٢ : العصا حيّة ثمّ إعادتها إلى شببها (١) الأولى ، ليس إلّا تبديل صورة بصورة. وإخراج الناقة من
الجبل
الصفحه ٣٢٦ : العارض نفسه
من حيث هو منفرد عن اعتبار غيره معه ، كالأُبوة العارضة للرجل.
الثالث
: المجموع المأخوذ
مركبا
الصفحه ٤٢٣ : أمكن أن يخرج من المركز
خطان ينتهيان إلى طرفي موضع الملاقاة وهما طرفا الخط الذي به (٢) تقع الملاقاة
الصفحه ٥٦٩ :
وصعوبة قبولها
وعدم قبولها ـ من اسنادها إلى علل وجودية ، فلم قلتم : إنّ تلك العلل صور؟ وذلك
لأنّ
الصفحه ٨٥ : اللادوام راجع إلى البعض :
أمّا الأوّل ،
فلأنّه لولاه لا ينعكس نقيضه إلى ما ينافي الأصل.
وأمّا الثاني
الصفحه ١٧٩ :
، وكلّ ذلك دلائل قوية على أنّ العقل لا بدّ له في التوصل إلى تحصيل النسبة بينه
وبين العقل الفعال من القوّة
الصفحه ٢٨ :
المدرك وبينه؟
اعترضه أفضل
المحققين : بأنّ من الصور ما هي مطابقة للخارج وهي العلم ، ومنها ما هي
الصفحه ١٠٢ : بحث
عن شيء ، فإنّ النظر والبحث يقتضيان التأدي من أصل حاصل إلى فرع مستحصل ، وإذا لم
يكن الأصل حاصلا
الصفحه ١٣٧ :
موجودة ولا معدومة
؛ فإن كانت موجودة فقد صدق على الموجود انّه يخرج من العدم إلى الوجود فيكون
بمنزلة
الصفحه ١٥٤ : بنسبة أحدهما إلى الآخر ،
ومثل هذه القضايا لا يقع فيها الاختلاف. نعم الخلاف يقع لعدم تحصيل المفهوم من
الصفحه ١٧٦ : وبالعكس. وكذلك
باقي التصورات وكثير من التصديقات.
فلم يبق إلّا سبب
اختلاف الآلات ؛ فإنّ المحسوسات