الصفحه ٥٥٩ : ينفك عن
أين ما وشكل ما ومقدار ما ، وإذا كان كذلك فمتى زال أين معيّن أو شكل معيّن أو
مقدار معيّن فلا بدّ
الصفحه ٥٦٠ : كونه جسما بل في وجوده وتشخصه إلى
الأين من حيث هو أين ما ، لا من حيث هو أين معين. والأين من حيث هو أين
الصفحه ٥٧٤ : معين ومقدار معين وشكل معين ثمّ شاهد مثله بعد
غيبوبة الأوّل عنه لم يميز بينهما ، وحكم بأنّ أحدهما هو
الصفحه ٢٨ : في عدم المطابقة لها في الخارج ، فإنّا إذا
جعلنا العلم إضافة أمكن وجود الجهل مع عدم تلك الإضافة ، ومع
الصفحه ٤٣ : التي بها يصير العقل بالفعل (عقلا بالفعل هذه الصورة) (٤) ؛ ثمّ مع ذلك فإنّ الكلام في المجموع مع بقا
الصفحه ٤٦ : ، لا يمكنه التشكّل بشكل التثليث مع حصول الأوّل ، بل تعدم الأوّل حتى
يمكن تحقق الثاني في تلك المادة
الصفحه ٥٨ : أصحاب الفكرة. ومنهم
من يظفر بها من غير حركة ، إمّا مع شوق ما إليها أو لا مع شوق ، وهو من أصحاب
الحدس
الصفحه ٨١ : الخاصة.
١٠ ـ وإن قيدت
بوقت معيّن مع قيد اللادوام فهي الوقتية.
١١ ـ وإن يكن
الوقت معينا فهي المنتشرة
الصفحه ٨٢ : عبارة ابن
سينا في القضايا المحصورة : «يريد أن يبيّن أنّ المحصورات المتقابلة مع اختلافها
في الكيفية
الصفحه ٨٦ : عنه وعن صادقين ، وتكون الثلاثة فيما عدا هذه ،
وفيها مع عدم التعاند. والسالبة تصدق فيما كذبت فيه
الصفحه ٩٠ : الصدق النافع وقبح الكذب الضارّ ، والظلم ، وإيلام البريء عن
الجرم من غير عوض. مع أنّ الأشعرية والفلاسفة
الصفحه ٩٢ : الضروري بصحّة بعض القضايا ، مع أنّ خصومهم
يكذبونهم فيها. وإنّما قلنا : إنّ ذلك يقدح في الضروريات
الصفحه ٩٨ :
المعلومات
المتساوية إلى العلل المختلفة ؛ لأنّ المعلول هناك يعدم ويوجد مثله مع الأُخرى.
ومنها
الصفحه ١١٤ :
بالاستمرار مع أنّه لا يكون كذلك ؛ لأنّ الحس لا يفرق بين الشيء ومثله ، ولذلك
يحصل الالتباس بين الشيء ومثله
الصفحه ١١٧ : ، بل
أدرك بخياله شيئا غفل معه عن الإحساس. فظهر أنّ الحس لم يدرك ما ليس بموجود في حال
من الأحوال أصلا