الصفحه ١١٣ : «ح ه ج» ، فالداخلة في مثلث «ح ز ه» أعظم من خارجتها ،
هذا خلف محال. ولا يمكن أن ينعكس منه شعاع إلى جزء أسفل من رأس
الصفحه ٣٩٢ :
الاسم أو تشابه ،
وكما يقال : الشيء من الشيء ، والشيء في الشيء ، والشيء على الشيء ، والشيء مع
الشي
الصفحه ٣٤٢ : ء نسبة في الذهن إلى الأمور التي تلزمه في الذهن ،
لكن لا تكون تلك إضافة. ولا تحمل الإضافة على شيء من
الصفحه ١٠٤ : البصري في
أكثر الحيوانات يحتاج إلى مدد من جنسه ، أعني إلى شعاع شيء من الأجسام ذوات الأشعة
، ويستعان في
الصفحه ٣٣١ : المعلوم
في جوهره لا يلزمه ذلك ، فإنّه قد يوجد غير مضاف إلى العلم ، وإن كانا من حيث هما
متضايفان لا يتقدم
الصفحه ٤٥٤ : علما ضروريا أنّ المتحرك من أوّل المسافة إلى آخرها إنّما
يقطع المسافة بالمرور على الحدود المفروضة بين
الصفحه ٥٤٧ :
الواحدة لا تقتضي
أكثر من معلول واحد. فإذن صدور أحدهما عن العلّة قبل صدور الآخر، وهو المطلوب
الصفحه ٣٨٤ :
ثمّ إنّ منه ما هو
حقيقي ، وهو الذي يطابق كون الشيء ولا يفضل عنه ؛ ومنه ما هو ثان غير حقيقي ، وهو
الصفحه ٥١٩ :
موجودة بالفعل وبالقوة أيضا ، نظرا إلى ما يمكن حصوله لها من العلوم ، ولا مادة
لها.
الخامس
: لا نسلّم
الصفحه ٢٨٠ :
عند الشيخ يرجع
إلى قولنا : اللذة ادراك الموجود ، وكذلك يكون الألم ادراك المعدوم. وذلك باطل ،
أمّا
الصفحه ٣٣٨ :
وقد عرفت أنّ
الانعكاس منه ما لا يحتاج إلى حرف النسبة بأن يكون للمضاف بما هو مضاف لفظ موضوع
الصفحه ٤٩٦ : كالجزء منه ، ولا بدّ من فاصل بين ما يرى
وبين ما يكون آلة في الرؤية ويرى به ، فلهذا لا يصحّ رؤية الشعاع
الصفحه ٢٣٠ :
والعلم كما ينسبان إلى الجزئي والكلي ، فقد ينسبان إلى الإدراك المسبوق بالعدم ،
أو إلى الأخير من إدراكين
الصفحه ٣٧٧ :
الأعراض التي ليست نسبة لا يشير بها إلى اعراض تلزمها النسبة ، فإنّ ما عدا
الإضافة من السبعة أعراض تلزمها
الصفحه ١٦٢ : الكون عند الشيء أعمّ من القسمين ، وعلى هذا التقدير لا يفتقر العلم إلى
المغايرة.
الثاني
: لو سلّمنا