الصفحه ٥٨٣ : يخرجه
من تعلقه بالقادر ؛ لأنّ ما يستند إلى علّة لا يضاف إلى الفاعل.
وأيضا يلزم
التسلسل ، لأنّ الجوهر
الصفحه ٢٥٩ :
بالقديم تعالى ؛ لأنّه يصح منه الفعل قبل أن يوجده ، وعند الوجود لا يحتاج إلى أمر
زائد.
فإن أثبتوا أمرا
الصفحه ٤٥٣ :
موجود ؛ لتركبها
من الوحدات ووجود المركب يستلزم وجود مفرداته. فإذا أخذنا من تلك المفردات عددا
الصفحه ١٠٣ : ؛ لأنّ الإبصار يكون إمّا بانطباع شبح المبصر في البصر وإمّا
بوقوع شعاع من البصر على المبصر ، والأقرب إلى
الصفحه ٢٨٩ : إلى تنفيذ الغذاء في الأعضاء
الصلبة من العظام والعصب تنفيذا في أجزائها طولا بنهاية تنفذ عن أطرافها
الصفحه ٣٧٥ :
بالقياس إلى هذه
الجملة ، وإذا فصلت الهيئة والتفت إلى كونها ماهية (١) ولم تلتفت إلى ما عرض لها من
الصفحه ٤٠٥ :
مرتبة واحدة لم يحصل من الوحدات عدد ، وليس قيام الوحدة بالموضوع المنقسم محتاجا
إلى وحدة تسبقها ، بل هي
الصفحه ١٣٦ :
ثابتة في العقل
لمتصور ذهني مقيس إلى وجوده الخارجي ، ولا يلزم من ذلك : القول بالواسطة. (١)
وفيه
الصفحه ٣٧٩ : وجودات كثيرة.
ثمّ اعترضوا عليه
فقالوا : هذا بناء على أن كلّ واحد من الكونين ، أعني الكون في المكان وفي
الصفحه ٤٤٨ : ء من أجزاء الحركة إنّما توجد عند وصول المتحرك إلى حدّ آخر من
حدود المسافة ، ووصول المتحرك دفعة واحدة
الصفحه ٢٦١ : القدرة.
وعن
يو : بالمنع من استناد
الفرق إلى أمر موجود في الحال ، فجاز أن يكون بأمر متقدم.
المسألة
الصفحه ٤٤٩ :
أوّل المسافة إلى
آخرها مركبة من أمور كلّ واحد منها لا يقبل الانقسام ، وهذا هو معنى قول المتكلمين
الصفحه ٣٢٣ : يمنعها من الاشتغال بجهة أُخرى.
وأيضا الشوق إلى
الانتقام إذا اشتد ولم يكسر منه خوف بلغ في تأكده وسهولة
الصفحه ٥٤٨ : منهما محتاج لا في ذاته بل في صفته (١) تلك إلى ذات الأخرى وهذا لا يكون دورا. ثمّ إذا أخذ
الموصوف والصفة
الصفحه ١٧٧ : الآلة ، ولهذا قال المعلم
الأوّل : من فقد حسا فقد فقد علما يؤدي إليه ذلك الحس. ولا يجب في تحصيل النظريات