الصفحه ٢٨٦ : بالوجدان
فالمقدم مثله.
السابع
: كان يجب أن تكون
الشهوة ألما ، إذا جعل نيل المشتهى زوال الألم والخروج منه
الصفحه ٥٣٤ :
وقد ظهر من قوله
هذا أنّ البرهان لا يدل على المطلوب ، بل على ما هو أعم من المطلوب.
وأيضا يجوز
الصفحه ٥٢٧ : . وإن تغايرتا ،
فإن كانتا موجودتين بالفعل لزم اشتمال الجسم على ما لا يتناهى من الأجزاء ، وهو
محال ، وإن
الصفحه ٢٥٣ :
الضدين ، وهو محال (٤).
الخامس
: قد تتعلق القدرة
بما لا يتناهى من الأفعال على ما سيأتي تفصيله ، فلو وجب
الصفحه ٢٥٠ : .
ويدل على ما ذهبنا
إليه وجوه :
الأوّل
: الكافر مكلف
بالإيمان إجماعا ، والإيمان غير موجود فيه حال كفره
الصفحه ٤٣٦ : (٢) بمنع عدم انقسامها ، فإنّ هناك زوايا هي أصغر منها بالقوة
بغير نهاية. وإنّما قام البرهان على أنّه لا تكون
الصفحه ٤٠٦ : مفتقرة إلى المؤثر ، فتأثير المؤثر في
ذلك التأثير يكون زائدا عليه ، ويتسلسل. ومع تسليمه فالمقصود حاصل
الصفحه ٣١٢ : الجوهر في كمّه توجب زيادة قوته وشدتها(٢) على ما يأتي.
وأيضا كثرة
المقدار يحصل معها إمكان تفريق الروح
الصفحه ١٥١ : القضايا الواجب قبولها ، حتى يتمكّنوا من إرشادهم والبحث
معهم بناء على ما اعترفوا به. (١)
لا يقال
الصفحه ٥٩٣ : والأشاعرة إلى أنّها مرئية. وقالت الفلاسفة :
إنّها مرئية بالعرض لا بالذات (٢) على معنى أنّها من حيث هي أجسام
الصفحه ٣٣١ : ويجب وجودهما في الخارج معا.
وعن
الثالث : بأنّ هوية ما حمل
عليه العلّية متقدم على هوية ما حمل عليه
الصفحه ١٦٢ : الكون عند الشيء أعمّ من القسمين ، وعلى هذا التقدير لا يفتقر العلم إلى
المغايرة.
الثاني
: لو سلّمنا
الصفحه ١٦٠ :
ما لا يتناهى ،
واستحالة إضافة الشيء الواحد إلى نفسه لتوقّف الإضافة على تعدّد ما يضاف إليه ،
فإنّها
الصفحه ٥٤٧ : كيف اتّفق ، بل من حيث تقتضي تلك العلّة
تعلّقا ما لكلّ واحد منهما بالآخر ، وكلّ شيئين ليس أحدهما علّة
الصفحه ٣٢٠ : وحصر عند ما يحاول أمرا فلا يقع على ما يرومه ،
وظهور الحمرة من وجهه بالعادة ، فلهذا يختلف الحال فيه. ومن