الصفحه ٥٠٧ : تعقل إلّا قائمة بغيرها.
وإن قالوا بتحيزها
عند الاجتماع على ما يجوّزه حفص الفرد وضرار من قلب الجنس
الصفحه ٩٧ : الإحساس.
لأنّا نقول : لا
نسلّم أنّ الإحساس يفيد النفي على ما يأتي.
سلّمنا ، لكن لا
نسلّم أنّ الإحساس
الصفحه ٢٨٥ : النفار. ويلزمه نفي الشهوة إذا جعلناه لذة على بعض الوجوه ، وهو قريب
من مذهب ابن زكريا حيث جعل اللذة راحة
الصفحه ١٤٦ :
يقولون : كلّ ما
أخبر به مخبر صادق ، فإن كان ممكن الوقوع حكمنا بصحّته وأحلناه إلى القادر المختار
الصفحه ١٥٠ : في أني شاك ، وهلمّ جرّا ،
فحينئذ الاشتغال بالجواب عن شبههم يحصل غرضهم على ما قالوا.
فالصواب أن لا
الصفحه ٥٧٥ : واحد منها
بكلّ ما عداها ، فأمّا قبل ذلك فليس إلّا الرجم بالظن.
وعلى
الوجه الثاني : بمنع قبول كلّ جسم
الصفحه ١٦٣ : للذات الواحدة من جهة واحدة.
لأنّا نقول :
مسلّم أنّ الحقيقة لا تضاف إلى غيرها إلّا بعد الوجود ، لكن لا
الصفحه ٥٦٨ : يكفي في لزوم هذه الأعراض من غير حاجة إلى إثبات
هذه الصور؟
وأمّا العناصر
فإنّ منها ما يقبل الأشكال
الصفحه ٢٩٦ :
البحث الرابع
في أنّ المؤلم هو سوء المزاج المختلف (١)
اعلم أنّ المزاج
إذا كان على ما ينبغي في
الصفحه ٥٣ : (١) آت فيها.
واعلم أنّ هذا
المحال إنّما نشأ من القول بإثبات الصور الذهنية ، أمّا على ما اخترناه من أنّه
الصفحه ٥٩ :
وقد يطلق الفكر
على ما هو أخصّ من ذلك ، وهو حركة من جملة الحركات المذكورة ، تتوجه النفس بها من
الصفحه ٥١٤ : المستفاد من الصورة ليوقف على أحوال الشبه المبنيّة على اتصاف المادة
بالوحدة أو التعدد ، كقولهم : لو كان تعدد
الصفحه ١٠٠ : . ولأنّ الحس في معرض
الغلط على ما يأتي ، فلا يبقى لنا وثوق بما يعطيه من الكليات.
والأوّل باطل ،
وهو أنّ
الصفحه ١٨٦ : على ما يأتي.
والوجه في الجواب
أن نقول : من اللوازم ما هو مستند إلى الماهية لا غير ، لا
الصفحه ١٢٣ :
التصور من هذه الحيثيّة ، لا على ما نسب هذا الوصف ، ولذلك لم يكن ممتنعا.
ورفع الثبوت
الشامل للخارجي