الصفحه ١٣٦ : محال.
وإذا ثبت ذلك
فنقول : الآن الذي يصدق فيه على الماهية مسمّى الخروج من العدم إلى الوجود إمّا أن
الصفحه ٥١٧ : والنوعية على ما سيجيء بيانه (١).
وفيه نظر ، فإنّ
القبول الراجع إلى الماهية غير مقتض لمقارنة المادة
الصفحه ٤٨٦ : ما ليس
بطويل ، فيصير طويلا.
الخامس
عشر : الله تعالى قادر
على الزيادة في هذه الأجسام إلى ما لا
الصفحه ٤٣٤ :
بعد قطع نصف ذلك النصف وهكذا إلى ما لا يتناهى، فلو كان الجسم يشتمل على ما لا
يتناهى لامتنع قطعه في زمان
الصفحه ٧٢ :
قلنا : لا يلزم من
كون الجميع داخلا ، أن يكون هناك جزء آخر. وعلى ما قلناه في الإشكال بأن يقال
الصفحه ١٣٨ :
زمان العدم فلا
ماهية إلّا في التصور العقلي. وكذلك في آن الحدوث ، فإنّ مفهوم الحدوث على ما
فسّره
الصفحه ٥٢٤ :
مشتركا ، بل لا
بدّ له من برهان. ونحن إلى الآن لم نحصّله» (١)
والاعتراض : لا
نسلّم امتناع الكون
الصفحه ٢٨١ :
وبادراك له من حيث هو كذلك.
ثم إنّ الشيخ
اعترض على نفسه بأنّ «من الكمالات ما لا يلتذّ به كالصحة ، فلا
الصفحه ٢١٤ : ، لأنّه شيء عقل
نفسه علم من نفسه أنّه مبدأ لغيره وعلّة له ، وهو يتضمن علمه بغيره ، وفيه ما
تقدم.
الحجة
الصفحه ٤٦ : والماهية ، لأنّ من البديهي أنّ ماهية العاقل لا تنقلب إلى ماهية المعقول
ولا بالعكس ، كما لا يعقل الاتحاد بين
الصفحه ٥٨٣ : يخرجه
من تعلقه بالقادر ؛ لأنّ ما يستند إلى علّة لا يضاف إلى الفاعل.
وأيضا يلزم
التسلسل ، لأنّ الجوهر
الصفحه ٢٥٦ : ما
يصح الفعل من القادر يحتاج إلى أمر فعند وجوده تجب الحاجة إلى أمر سواه.
ح
: إذا وجب في الآلة
أنّ
الصفحه ٢٨٠ : في الألم ، فلأنّ العدم لا يحسّ به. فإن فسروا
الخير باللذة أو ما يكون وسيلة إليها على ما هو المشهور
الصفحه ٢٩ : للمعلوم في العالم ، لا بدّ من فرض ما يتعلّق به العلم وتحقّقه في نفسه لا
في العلم المفتقر إلى تحقّق هذا
الصفحه ٤٥٣ : متناه على ما تقدم.
الرابع
: حصول التأليف في
الأجزاء محتاج إليها ، فيستحيل أن تكون بها حاجة إلى التأليف