الصفحه ٣٩ : المعقولات المختلفة الماهية غير متناهية.
ثمّ كلّ واحد من
تلك المعقولات يمكن حصولها للأنفس الغير المتناهية
الصفحه ١١٤ : ، نرى الوجه معوجا.
وإذا كانت المرآة
بحيث ينعكس منها الشعاع من موضعين أو أكثر إلى موضع واحد ، رأى
الصفحه ٤٩٨ : والعرض والعمق ، وهو ما ملأ مكانا. والتعريف الثاني في عبارات المصنف
قال به الاسكافي من المعتزلة ، واتّفق
الصفحه ٣٢٤ : اليأس
من الانتقام منه. والخوف يمنع ثبات صورة الشوق إلى الانتقام في النفس.
وبالجملة
فالانتقام يكون
الصفحه ٣٢٧ : قسمان ؛ لأنّ
الدال بالتضمن على ما له من الإضافة إمّا أن يكون هو اسم المضاف ، كالجناح فانّه
مضاف إلى ذي
الصفحه ٤٧١ : .
والمتكلّمون
اختلفوا في الجواب حسب اختلافهم في جواز وضع الجزء على موضع الاتصال من الجزءين
على ما يأتي إن شا
الصفحه ١١٠ :
وإمّا بسبب إقامة
البدل مقام الشيء المبدل عنه بسرعة ، على ما يقف عليه من يعمل تلك الأعمال.
ورؤية
الصفحه ٢٦٠ : وجوب ما قلتم
، ووجوب الجمع بين الأمرين على ما صوّرتم ، فلا بد له من دليل على أنّ العجز لا
يجوز أن يكون
الصفحه ٥٤٨ : معا على ما هو المضاف المشهور حدثت جملتان كلّ واحدة منهما محتاجة
لا في كلّها بل في بعضها إلى الأخرى
الصفحه ٣٥٣ : (٢) ثبوت إضافة في الأعيان فهو ممنوع ، فإنّ المرجع بها إلى
حركة أو علّية ما.
ونحن نسلّم أنّ
إضافة الأبوة
الصفحه ٦٣ : منازع ؛ والثاني
يسمى وضعا : فمنه ما يصادر به العلوم وتبنى عليه المسائل. ومنه ما يضعه القائس
الخلفي وإن
الصفحه ٢٩٧ : ينفعل عن الحالة المتمكنة التي لا تغيّره بل عن الضد
الوارد المغير إياه إلى غير ما هو عليه. وإن لم يبطل
الصفحه ٢٣٧ :
لما في نفس الأمر
لا يتحقق إلّا بتحقق ما في نفس الأمر الذي طابقه علم ذلك المجرد بذاته متقدما على
كل
الصفحه ٢٤ : الممتنع أو عن الممكن ، لكن إذا نظر إلى تلك الماهية من
حيث هي هي مع قطع النظر عن اعتبار كونها ذهنية ، فإن
الصفحه ٤٥١ : (٢) ، فحكموا باشتماله على ما لا يتناهى من الأجزاء صريحا.
وهذا الحكم ينعكس عكس النقيض إلى أنّ كلّ ما لا يكون