الصفحه ١٨٨ : الصفات.
وعن
د : ما مرّ من أنّ
علمنا بنفسنا نفس نفسنا بالذات ومغاير لها بالاعتبار فجاز التخلف للغفلة
الصفحه ١٠٨ :
نرى في الماء قمرا
وعلى السماء قمرا آخر ، ونرى الأشياء الكثيرة واحدة ، كالرحى إذا أخرجنا من مركزها
الصفحه ٥٤٦ : مقدمتين :
المقدمة
الأولى : قد ثبت ممّا مرّ
أنّ كلّ واحدة من الهيولى والصورة لا تنفك عن الأخرى ، فبينهما
الصفحه ٢٢٧ :
تعلق الفعل بفاعله على طريق الجملة. وأن يعلم مقاصد المخاطبين ما ظهر منها دون
الخفي. وأن يعلم بعد التجربة
الصفحه ١٧٣ : إلى موضوعه ، لكن هذه القضية
من أجلى البديهيات فلا يمكن إقامة البرهان عليها ؛ لأنّ البرهان وسط يفيد
الصفحه ٥٦٩ : الرازي : «وإلى
الآن ما رأيت أحدا يشاغل بإقامة البرهان على ذلك» ، راجع شرحه على الإشارات ،
الفصل ١٧
الصفحه ٥٢ : إلى ما في
الخارج. وتتميّز إحداهما عن الأخرى ، بأنّ كلية إحداهما بالنسبة إلى أمور في النفس
، وكلية
الصفحه ١٤٣ : الارتياب.
وأمّا عند
الفلاسفة فمحال أن يتولد شيخ من غير أسباب مادية واستعدادات وتربية كما مرّ. (١)
وفيه
الصفحه ٢٤٧ :
وغير متساو عند
اعتبار أحدهما.
ومتقدّموهم جوزوا
صدور أحد الطرفين من المختار من غير ترجح أحدهما
الصفحه ١١١ : راكب السفينة
فلما لم يدرك لبدنه انتقالا من موضع إلى موضع ، حسبه ساكنا ، وإذا تبدلت محاذاته
لأجزاء الشط
الصفحه ٥٧١ : .
__________________
(١) قال الرازي بعد هذا
الكلام من الشيخ : «إنّ هذا الكلام يصلح جوابا عن سؤال يذكر على دليلين ممّا مرّ
الصفحه ٢٨٧ :
فتتفرّق من جانب ما تنجذب عنه. والأسود لمّا كان قابضا للبصر يؤلم لشدة جمعه ،
والأبيض لمّا كان مفرقا للبصر
الصفحه ٤٥٧ :
والسفينة سائرة
ويسير هو من آخرها إلى صدرها ، فإذا سارت عشرين ذراعا يكون هو قد قطع أربعين ،
فيكون
الصفحه ٤٢١ :
تنقسم لما مرّ ،
وهكذا إلى أن تنتهي الحركة. فثبت تركب الحركة من أجزاء لا تتجزأ.
فنقول : إنّ
الصفحه ٢٣٢ :
فكيف حصل التميّز؟ وإن كان ثابتا فثبوته إما في الذهن أو في الخارج ، وفيه ما مرّ.
قال أفضل المحققين