الصفحه ٨٤ : المعصية واجراء لفظ التّوبة على اللّسان ، فانّه لا تعلم الّا بإقرار
التّائب وإقرار الشّخص غير نافذ فيما هو
الصفحه ٨٩ : ) يعنى إذا علمتم انّ الاختلاف امتحان لكم فاستبقوا الخيرات
الّتى هي ما أمر الله به على لسان نبيّه (ص) لا
الصفحه ١٠٦ :
كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) استيناف واقع موقع التّعليل ، في
الصفحه ١٠٨ : أو بلسان القال قرينا بالاعتقاد فانّه
عبادة لسانيّة وكمال الايمان بإقرار اللسّان منبئا عن الجنان
الصفحه ١١٢ : فعلوا وحصّلوا من الأفعال والعلوم ، ولمّا كان المراد بالتّقوى
في لسان الشّارع هو المعنى الثّانى والثّالث
الصفحه ١٣١ : البقرة (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا) بلسان الحال أو لسان القال (بِآياتِنا) وأعظمها الولاية ومن تكذيبها يسرى
الصفحه ١٤٨ : لامتياز
المنافق منهم عن الموافق وإظهارا لفضائلهم على السنة حسّادهم ، فانّ فضل المحسود
كثيرا يظهر على لسان
الصفحه ١٨٦ :
بأرباب الأنواع في
لسان حكماء الفرس ، ومرتبة المدبّرات امرا ومرتبة الرّكّع والسّجّد ، ومرتبة
الصفحه ١٩٧ : ، فانّ الفسق هو الخروج من تحت حكم
الله سواء كان على لسان النّبىّ الخارجىّ أو الباطنىّ وبعد تفسير العهد
الصفحه ٢٢٥ : (وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ) يعنى باللّسان من غير جهر وهو اشارة الى الذّكر الجلىّ
الّذى هو من مصطلحات
الصفحه ٢٦٩ : ما ظهر على اللّسان بطريق الخفيّة وما ظهر على النّفوس من الخطرات
والخيالات شيطانيّة كانت أو رحمانيّة
الصفحه ٢٨٦ : فعل اللّسان كذلك
الأفعال والأحوال والأخلاق والعلوم قول الأركان والجنان ، وصيغة الصّادق لغة تطلق
على من
الصفحه ٢٨٨ : الّا إذا كان المنذر
كاملا في قوتيه العلميّة والعمليّة ، والّا فلفظ الإنذار كثيرا ما يجرى على لسان
غير
الصفحه ٣٤٨ : الأسمار والتذاذه بها مثل التذاذه بالاسمار سواء لم يكن
سائلا بلسان القال أو كان سائلا بلسان القال دون لسان
الصفحه ٣٩٣ : ، ولسان القال ان لم يكن موافقا للسان الحال يتخلّف المسؤل عن السّؤال
كما يشاهد من أكثر السّائلين المتضرّعين