الصفحه ٢٠٩ : الرّضا (ع)
انّه سئل : كيف يجوز ان يكون كليم الله موسى (ع) بن عمران لا يعلم انّ الله لا
يجوز عليه الرّؤية
الصفحه ٢١٩ :
الدّنيويّة ، ولا الغافل عن الشّعور بالشّعور حين مشاهدة شخص أو سماع لفظ مع عدم
الالتفات الى الرّؤية والى مدلول
الصفحه ٢٣٠ : يصحّ نسبة الفعل اليه في نظره كمن يرى في حال
اشتغاله من كان في مقابله ولا يستشعر برؤيته بل ينفى الرّؤية
الصفحه ٢٣٨ : مَفْعُولاً) كرّره تأكيدا واشعارا بان لا غرض من الأمر بالقتال وتدبير
امر المقاتلين من رؤيا القلّة ورؤية القليل
الصفحه ٢٥٨ : تقع رؤية منكم لها ان كان المراد مطلق جنود الملائكة في
غزواته (وَجَعَلَ كَلِمَةَ
الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٧٧ : كما في الاخبار ،
والسّين للتّأكيد لا للتّسويف أو للتّسويف بتضمين يرى معنى يظهر رؤية الله لا
عمالهم
الصفحه ٣٠٩ : وكذا في تفسير بشريهم في الدّنيا بانّها الرّؤيات
الحسنة الّتى يراها المؤمن أو يراها غيره له وبأنّها
الصفحه ٣٥٦ : راى
برهان ربّه لهمّ بها يعنى انّ ترك الهمّة منه كان مسبّبا عن رؤية برهان الرّبّ لا
عن امر آخر من عنن
الصفحه ٣٥٧ : النّازلة على صدره ، وذكر الرّؤية يشعر بها وفي الاخبار ما يدلّ عليه
نصّا أو اشعارا ، واختلاف الاخبار في
الصفحه ٣٩١ : البعد الى الضّلال مجاز (أَلَمْ تَرَ) يا محمّد (ص) أو يا من يتأتّى منه الرّؤية (أَنَّ اللهَ خَلَقَ
الصفحه ٤٦١ : والإحسان الى كلّهم (وَتَرَى) يا محمّد (ص) إذا رأيت كهفهم أو يا من يتأتّى منه الرّؤية (الشَّمْسَ إِذا
الصفحه ٤٧٨ : السّفر عن الشّرك الوجودىّ ورؤية الانانيّة من نفسه مع شهود
الحقّ مجرّدا أو في المظاهر ، وأيضا قلّما ينفكّ
الصفحه ٤٨٥ : أَعْيُنُهُمْ فِي غِطاءٍ عَنْ
ذِكْرِي) اى عن تذكّرى حين رؤية المصنوعات الّتى يتذكّر بها.
اعلم ، انّ الذّكر
الصفحه ٤٨٨ : والشّهود في العبادة بالالتفات
الى غير المعبود ورؤية الغير حين العبادة وان كان نفيه امرا عظيما والخلوص منه