الصفحه ٢٠٤ : خاصّ وشرائط خاصّة لحصولها مثلا ادراك زيد تصوّرا جزئيّا مرتبة منه
إدراكه بالبصر ويسمّى رؤية ، ومرتبة منه
الصفحه ٢٠٦ :
فهم العامة من
الرّؤية رؤية البصر وهي ممتنعة في حقّه تعالى وكان حقيقة الرّؤية في حقّه تعالى
غير
الصفحه ٢٠٣ : من الشّهود والرّؤية مع
انّه كان بعد في الحدّ والغيبة وباقيا عليه الانانيّة وليس شأن المحدود ادراك
الصفحه ٤٧٠ : ودخله
الرّعب وامر فتاه يوشع (ع) ان يتزوّد لطلب ذلك الرّجل.
اعلم ، انّ العجب
ورؤية الكمال من النّفس من
الصفحه ٢٠٥ : العالي لا يمكن ادراك الدّانى للعالي ، فاذا سأل الدّانى في دنوّه بلسان
حاله أو قاله رؤية العالي في علوّه
الصفحه ٢١٠ : بِما فَعَلَ السُّفَهاءُ
مِنَّا) من الجرأة على طلب الرّؤية (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ) ان العجل وخواره
الصفحه ٣٣٥ :
مثل لوط أو أزيد
وأتمّ لانّه كان له رؤية الملكوت فيرى ما كان غائبا عن لوط (ع) ومع ذلك يجادل في
دفع
الصفحه ٤٣٣ : باسراء الله وسير موسى (ع) من قبل نفسه ونفى الرّؤية عنه تأييدا بعد مسئلته
وحصر الرّؤية في نبيّنا (ص) بدون
الصفحه ٤٦ :
العقل من حيث كونه
فعل القوى من غير تعدّد في الحيثيّة أيضا فالرّؤية مثلا فعل الباصرة وهي من حيث
الصفحه ٤٩ : بلسان
السّرّ (بِما أَراكَ اللهُ) من رؤية البصر ، لانّ ظهور الولاية بالنّبوّة لا يكون الّا
مع فتح باب من
الصفحه ١١٣ :
أسقط العمل
الصّالح ولم يذكره ثمّ اتّقوا من رؤية ذواتهم وهذا هو الفناء التامّ والفناء الذّاتيّ
الصفحه ١٢٤ : بالرّؤية لئلّا يقولوا سكّرت أبصارنا (لَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا) بالله أو بك (إِنْ هذا إِلَّا
سِحْرٌ مُبِينٌ
الصفحه ١٣٩ : وسجن طبعه لا يمكنه الخروج عن الشّرك بل ليس طاعته وتبعيّته للأنبياء
والأولياء الّا الإشراك بالله ورؤية
الصفحه ١٦٧ :
رؤية الشّريك في العالم يقتضي السّنخيّة بين الرّائى والمرئىّ الّذى هو العالم
الّذى فيه شريك ، والسّنخيّة
الصفحه ١٨٤ : أَفِيضُوا عَلَيْنا مِنَ الْماءِ) لانّ الحجاب الّذى بينهما مانع من الوصول لا من الرّؤية
إذا شاء الله (أَوْ