الصفحه ٢٦٤ : له ..
(وَتِلْكَ الْجَنَّةُ
الَّتِي أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) فليست الجنة هبة مجانية
الصفحه ٢٨٦ : الماضي دروسا للمستقبل.
* * *
وأورثناها قوما
آخرين
(كَمْ تَرَكُوا مِنْ
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) من تلك
الصفحه ١٥ : جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ
آبائِهِمْ وَأَزْواجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ
الصفحه ٤١ :
أو يراد به
الإشارة إلى المناداة التي تقع بين أصحاب الجنة وأصحاب النار على ما ذكره الله
تعالى في
الصفحه ٤٣ : مِثْلَها وَمَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ
أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ
الصفحه ٤٧ :
يعيدهم ليقفوا أمامه ليحاسبهم على أعمالهم ويدخل الذين آمنوا واتقوا منهم في رحمته
فيكونوا من أصحاب الجنة
الصفحه ٨٣ : الكون من السماء والأرض والشمس والقمر
والملائكة وكثير من الجن والناس ، ليسجدوا لله كلّ بطريقته ، تعبيرا
الصفحه ١٠٧ :
عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا
الصفحه ١١١ : الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
نَجْعَلْهُما تَحْتَ أَقْدامِنا لِيَكُونا مِنَ الْأَسْفَلِينَ)
(٢٩)
* * *
معاني
الصفحه ١١٤ : الْمَلائِكَةُ
أَلاَّ تَخافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ
تُوعَدُونَ (٣٠) نَحْنُ
الصفحه ١١٧ : ،
فغفر لكم ذنوبكم التي ألممتم بها في الدنيا ، ورحمكم بالجنة التي أعدها لعباده
المؤمنين الصالحين في الآخرة
الصفحه ١٢٩ : من مصلحة دنيوية ، وفي آخرته
، لما يترتب عليه من رضوان الله ودخول الجنة ، (وَمَنْ أَساءَ
فَعَلَيْها
الصفحه ١٤٣ : وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ
وَقِهِمْ عَذابَ الْجَحِيمِ* رَبَّنا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي
وَعَدْتَهُمْ
الصفحه ١٤٥ : حَوْلَها
وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ
فِي السَّعِيرِ
الصفحه ١٤٨ : الحاسمة التي
تتوزع بين النتائج الإيجابية والسلبية التي تشكل ثمرة أعمال الناس : (فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ