الصفحه ١٢٦ : غيرك من الرسل تهمة السحر
والجنون والشعر والكهانة والكذب وغير ذلك مما ابتدعوه في مخيلاتهم وفي أوهامهم
الصفحه ٢٣٢ : وفي ذاته ، (قالُوا هذا سِحْرٌ) لأنه يجذب الناس إليه بطريقة لا شعورية ، كما يحدث لهم عند
ما يواجهون
الصفحه ٣١ : .. ليكون وصفه بالساحر سبيلا لإدخاله في
نادي السحرة الذين يحترم الناس ألا عيبهم المثيرة ، ولا يرتبطون بفكرهم
الصفحه ٢٥٠ : العظيم
الخالق الذي لا يعرفونه ، وقد يتخيلونه مجرد وهم يعيش في ذهن موسى الذي أراد أن
يعطي دوره السحري
الصفحه ٢٣١ : ) وَلَمَّا جاءَهُمُ
الْحَقُّ قالُوا هذا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ (٣٠) وَقالُوا لَوْ لا
نُزِّلَ هذَا
الصفحه ١٤٩ : الله؟! ولذلك يدخلون النار من دون أن يخلصهم أحد
منها ، بينما يدخل المؤمنون الجنة بإيمانهم وعملهم الصالح
الصفحه ١١٦ : ، (وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي
كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) فها هي الجنة الموعودة أمامكم بكل نعيمها وسعادتها ولذاتها
الصفحه ٢٩٥ : مَقامٍ أَمِينٍ) يعيشون فيه في رحاب الأمن لا يصيبهم مكروه ، ولا ينزل بهم
خوف (فِي جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ
الصفحه ١٧ : ، أو شهوة عابرة ..
(رَبَّنا
وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ) إذا تابوا وآمنوا
الصفحه ٤٦ : المادي الذي يتصل بالأرض
، (فَأُولئِكَ
يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيها بِغَيْرِ حِسابٍ) لأن عطا
الصفحه ١١٠ : شياطين الإنس والجنّ من الذين يتحركون في إضلال الناس
فيحرّكون شهواتهم لتندفع إلى ارتكاب الحرام ، ويثيرون
الصفحه ١١٣ : من الجن أو الإنس ليثأروا منهم ، ويواجهونهم بالأسلوب الذي
يستحقونه : (رَبَّنا أَرِنَا
الَّذَيْنِ
الصفحه ١٢٥ : الدنيا ، فهم عند ما
خيّروا في الدنيا بين الجنة والنار ، اختاروا النار على الجنة ، استجابة لمنطق
الواقع
الصفحه ١٧٠ : واقِعٌ بِهِمْ) لا مفرّ منه.
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فِي رَوْضاتِ الْجَنَّاتِ) ذات
الصفحه ٢٦١ :
الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْواجُكُمْ تُحْبَرُونَ (٧٠)
يُطافُ
عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوابٍ وَفِيها