الصفحه ١١٦ : عاشوراء لتعلّقه التامّ بهذه الأبواب وباسم الكتاب ، لهذا لا بدّ من التعرّض لذكره .
اعلم بأنّ جماعة ذكروا
الصفحه ١٢٤ :
ضعيفاً ، سيّداً أو مسوداً ، أن يستقبل بها ملاقيه .
البحث الثاني
في
السلام على الحسين عليهالسلام بد
الصفحه ١٣٣ : الملائكة في بدء
الخليقة : ( أَتَجْعَلُ
فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ ... ) (٢) وهو شاهد
الصفحه ١٣٥ :
السرّ فالإنسان لا بدّ وأن يكون مصحوباً بتلك الأرواح المجانسة له ، فقوله : « سلام عليكم » إشارة إلى
تسليم
الصفحه ١٤٧ : محمّد ، لو جادلك أحد من الناس حول مخلوقيّة عيسى وكونه خلق بدون أب كما هو الحال في آدم ثمّ خاصمك في ذلك
الصفحه ١٦٤ : أن أتطلّع لئلّا يستخفّ بي الحجّاج ، فبينا
أنا كذلك إذ بدى العلوي وقد وضعت السلاسل على عنقه والقيود من
الصفحه ١٨٨ : : شهادة أبي بكر وعمر : نقل الحافظ ابن مردويه عن سالم المنتوف [ المشوق . بدون ذكر سالم ـ المؤلف ] مولى عليّ
الصفحه ١٩٥ : لعلم النبي
من أراد الدخول لا بدّ أن
يدخل من باب فضله المأتي
قسماً
الصفحه ٢٣٩ : وبقاعه ولها اتصال حقيقي بدون تكيّف أو قياس بذلك الجوهر الطاهر والعنصر المنير . وبناءاً على هذا يكون الرحل
الصفحه ٣٤١ : عن أمير المؤمنين عليهالسلام بدون ذكرٍ للتقسيم . وكلا الآيتين مذكورتان في مقدّمة الصحيفة الكاملة
الصفحه ٣٩٦ : .
و « باه وباء » بمعنى الجماع
.
و « أرجاه وأرجاء » بمعنى
التأخير .
و « بده وبدأ » و « دلره ودرأ
» بمعنى
الصفحه ٤٠٨ : ، فخاطبها ثلاثاً ثمّ أرسل إليها : لا بدّ أن يكون فيه
الإمامة والوراثة والخزانة ، فقالت له : رضيت عن الله عزّ
الصفحه ٤٢٧ : التوجيه الثاني ، وهذا وإن بدى في ظاهره على طرف الإشكال لأنّ اللازم لهذا القول أن لا يلحق الموت أحداً من
الصفحه ٤٢٩ : السرائر ولعلّه
مأخذو من الحور بمعنى العمق والقعر ، لأنّ الأرض الواطئة لا بدّ أن تكون بالنسبة لما ارتفع
الصفحه ٣٢٩ :
بردّه ، وحين استخلف عمر تشفّع إليه بعمّه فلم يقبل ، ولمّا أسند
الحكم إليه عمد إلى مروان والحكم