الصفحه ٣٩٨ :
المعنى الأوّل وغالباً ما يؤتىٰ بها ، ولا يراد منها إلّا
تجليل المخاطب وتعظيمه
الصفحه ٢٨٨ : الجمعة أو الاثنين .. » (١) .
_________________
(١) كما
في البحار ٤٤ : ١٩٩ و ٢٠١ .
وعن
عليّ بن موسى
الصفحه ٣٠٤ : الجمعة أو الاثنين .. » (١) .
_________________
(١) كما
في البحار ٤٤ : ١٩٩ و ٢٠١ .
وعن
عليّ بن موسى
الصفحه ٢٦٦ :
ب ـ في
بحار الأنوار عن محاسن البرقي : روي عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : وكّل الله بالحسين بن
الصفحه ٣٤١ : هذا التفسير وبدايع
هذا التأويل جملة « فما يزيدهم إلّا طغياناً كبيراً » ويحتمل أن يكون يزيد علماً وحمل
الصفحه ٤٢٣ :
شعبان الشريف الذي ذكر في المصباح الكبير وإقبال السيّد ومنهما أخذ
بحار الأنوار من أنّ التوقيع
الصفحه ١٢٦ : ، وبعد ادغام
اليائين صارت وزان « تقيّه » ولمّا كانت هذه الكلمة لا تقال إلّا في مقام التعظيم والتشريف
مِن
الصفحه ٢٢٣ : : بنا عُرف الله ، وبنا عُبِد الله ، وبنا
وُحِّد الله (٣) . وأبى الله أن يعرف إلّا بالرجال .
ومن
هنا
الصفحه ٢٧٠ :
إلّا ورأينا تحتها دماً عبيطاً يغلي واحمرّت الحيطان كالعلق ، ومطرنا
ثلاثة أيّام دماً عبيطاً
الصفحه ٢٤٢ : .. (١) وهذا يطابق ما نقله البحار عن محمّد بن أبي
طالب من أنّ عدد الرؤوس ثمانٍ وسبعون رأساً (٢) .
ويظهر من
الصفحه ٣٩٣ : واستعداد الرجال للحرب ، اللهمّ إلّا علاقة التضاد وإن لم يذكره .
الوجه الثالث : مأخوذ من التنقيب بمعنى
الصفحه ٤٠٠ : : « بأبي خديجة الكبرى » إلّا ما قلناه من
الإشارة التي سلفت . والمنصف المتتبّع لا يغفل من رشاقة هذا التحقيق
الصفحه ٤١٦ : إلّا أن يكون الخوف نفسه مرضاً .
ج ـ استحباب
صنع مسبحة منه كما ورد ذلك في أخبار كثيرة منها مزار البحار
الصفحه ٢٧٣ : : ٣٠٦ . ( هامش الأصل )
(٢) روى
حديث ارتداد الناس إلّا ثلاثة أو أربعة ، بحار الأنوار ٨ : ٥٠ أُفست
الصفحه ٢٨٩ : : ٣٠٦ . ( هامش الأصل )
(٢) روى
حديث ارتداد الناس إلّا ثلاثة أو أربعة ، بحار الأنوار ٨ : ٥٠ أُفست