الصفحه ٩٧ :
____________________________________
أبي محجن الثقفي
أو احيحة بن الجلاح «ورد المدينة عن زراعة فوم» وروي في الدر المنثور عن ابن عباس
ايضا
الصفحه ١٦٦ : لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا
عُدْوانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ (١٩٢) الشَّهْرُ الْحَرامُ
بِالشَّهْرِ
الصفحه ٢٠٦ : او يكون المراد بالتسريح بالإحسان هي التطليقة
الثالثة كما رواه في الكافي والتهذيب عن أبي عبد الله
الصفحه ٨٨ : يخاطب الموجودين من القبيلة والأمة بأمور أسلافهم لا
سيما ما يعود أمره في الفخر والوبال على الموجودين
الصفحه ١٠٥ :
____________________________________
وعبر بالأنفس
تأكيدا في النهي فإنهم أمة واحدة وبنو أب واحد والكلام في الجملة الخبرية في مقام
الطلب
الصفحه ٢٢١ : من أيديهم
ورده على بني إسرائيل تحمله الملائكة وروى ذلك عن أبي عبد الله (فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ
الصفحه ٢٥٦ : العلم قدم (بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا
يَكْسِبُونَ) فلم يسلكوا إلا دحض الجهل بزيغ الأهوا
الصفحه ٣٤٧ :
____________________________________
ونداولها خبر.
وجرى ما جرى على مقتضى أحوال الناس من نفاق عبد الله بن أبي وأصحابه ورجوعهم من
الجيش ومن مخالفة
الصفحه ٥٥ :
ان الحمد هو
الثناء باللفظ بالخير على فعل الجميل الاختياري إذا كان للجميل نحو مساس بالحامد
وإلا فهو
الصفحه ١٢٠ : ) وقول أبي ذويب
«وعليهما مسرودتان قضاهما
داود او صنع السوابغ تبع»
والأمر
الصفحه ٢٦٠ : رحمة الله أقول وهذا التفسير لا يستقيم مع إبقاء الإغناء على معناه وكيف
تكون رحمة الله مغنية عن الكافرين
الصفحه ١٨١ : تفاخروا فقال الرجل منهم كان أبي كذا وكذا فقال الله (فَإِذا قَضَيْتُمْ مَناسِكَكُمْ
فَاذْكُرُوا اللهَ
الصفحه ٩٠ : أَفَلا
تَعْقِلُونَ (٤٥) وَاسْتَعِينُوا
بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى
الصفحه ١٢ :
وعلى المعاد
الجسماني. وعلى ان القرآن وحي إلهي. وعلى صدق الرسول في دعوته فلا يكاد يوجد في
شيء من
الصفحه ٣٢٦ : وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ
____________________________________
وحكي على ذلك الإجماع
بل يدل عليه العلم بأن