الصفحه ١٣٠ :
____________________________________
به الحجة عليه فانظروا
لأنفسكم ١٣٣ (وَقالُوا) أي اهل الكتاب اليهود والنصارى كل من الفريقين يدعو الى
الصفحه ١٣٢ : ما وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا
عَلَيْها
____________________________________
اين
الصفحه ١٣٣ :
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً
الصفحه ١٥٨ : الصيام. والذي عليه الفدية إنما جاء
بلفظ الغيبة. وقال بعض انه راجع الى الصيام في السفر ويدفعه «أولا» انه
الصفحه ١٦٢ : قبله لأجل التنبيه على انه ما
كل من يدعو الله لحاجته هو داع لله بحقيقة الدعاء لله من حيث الانقطاع وصدق
الصفحه ١٦٤ : الليل فأفطروا ولا يخفى انه عند وجود الحمرة المشرقية
لم يقبل الليل من ناحية المشرق ولم يكن على الصائم ليل
الصفحه ١٦٨ : على انهما عبادتان يعتبر فيهما الإتيان بهما لله تقربا اليه
والظاهر من مراجعة الحديث وسبك اللفظ ان قوله
الصفحه ٢٠٤ :
____________________________________
لا تجترئ على
كتمان ما خلق الله في رحمها. وهذا الزجر الشديد يناسب ان يكون على كتمان الحمل اما
لأن تخرج
الصفحه ٢٠٨ : عليه (وَلا تَتَّخِذُوا
آياتِ اللهِ) بما بين فيها من احكامكم في صلاحكم ونظام اجتماعكم (هُزُواً) بل خذوا
الصفحه ٢١٣ :
____________________________________
عن ابن عباس واما
العزم على العقد بعد العدة فهو مرخص فيه في الآية خصوصا في قوله او أكننتم في
أنفسكم
الصفحه ٢١٨ :
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ
وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ
الصفحه ٢٢٢ :
بن سليمان (١) عن الباقر (ع) في التابوت ما لفظه «والملائكة كانت تحمله
على صورة البقرة» أقول وعلى تقدير
الصفحه ٢٢٣ : النصارى فرقة الانجيليين ترجموها بكل لسان ونشروها في
البلاد فهذه الكتب على ما فيها من التحريف أقل تحريفا من
الصفحه ٢٤٠ : وقفوا أنفسهم على
التجند في سرايا رسول الله وحروبه فحبسوا أنفسهم على انتظار ذلك او على خدمة الدين
او طلب
الصفحه ٢٤١ : بذلك انه
ليس له مثل كما استشهدوا لذلك بقول امرئ القيس «على لا حب لا يهتدى بمناره» اي ليس
فيه منار يهتدى