الصفحه ٢٠٨ : ، وإليه
الإشارة في قوله تعالى : (أَوَلَمْ
يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)
فصّلت : ٥٣
الصفحه ٢٤٧ : لارجاع بصره وسمعه إلى الشهود الإشراقيّ
والعلم الحضوريّ والقول بكونهما علمين مخصوصين زائدين على مطلق العلم
الصفحه ٢٦٨ : : ٢٦ ، وقوله تعالى : (مَنْ
يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ)
النساء : ١٢٣ ، وقوله تعالى : (فَمَنْ
شا
الصفحه ٣٠٥ : المظروف
في ظرفه. على أنّ القول بلا تناهي الزمان أوّلا وآخرا يناقض قولهم باستحالة القديم
الزمانيّ. مضافا
الصفحه ٥ : أثبتناه. والوجه في ذلك أنّه لا معنى
لكون ذات الماهيّة مرجّحة لوجودها إلّا بناء على القول بالأولويّة
الصفحه ٧ : نسبيّ قائم بطرفين ،
والماهيّة ووجودها
__________________
(١) لا يخفى عليك أنّ
هذا البيان يناسب القول
الصفحه ١٤ : بالمعلول في مقابل القول بكفاية الأولويّة. والوجوب بالقياس لا يختصّ بالمعلول بل
يعمّ العلّة.
٢
ـ الوجوب
الصفحه ١٨ : السبزواريّ على
الأسفار ٦ : ٣٢٥.
(٤) هذا القول هو
الظاهر ممّا نسب إلى جمهور أهل السنّة والجماعة من أنّ
الصفحه ٢١ :
الهارب من السّبع.
أجيب : بأنّ مرجعه إلى القول الآتي ، وسيأتي بطلانه (٤). وأمّا مثال الهارب من السّبع
الصفحه ٢٣ : الإرادة الذاتيّة
كانت عين الذات ، وكان القول بعلّيّة الإرادة عين القول بعلّيّة الذات ، وهو يفرّق
بينهما
الصفحه ٢٥ : القول أيضا عدم وجود المعلول عند وجود العلّة.
وجه
الاندفاع (٥) : أنّ علّة الحاجة إلى العلّة هي الإمكان
الصفحه ٣٣ : عالم الملك ،
أما تسمع قول الإشراقيّ حيث قال : «يتنزّل الأنوار القاهرة الأعلون إلى قاهر لا
ينشأ منه نور
الصفحه ٦٢ : تخيّل جزئيّ للفعل».
(٢) قوله : «لغايته»
يشعر بأنّ مجرّد إدراك صورة الفعل لا ينبعث الفاعل إلى الفعل
الصفحه ٧٩ : بقوّة
الوجود ومادّة تحملها.
ولا يخفى أنّ الاستدلال بهذا البرهان لا
يتمّ إلّا على القول بأنّ الإمكان
الصفحه ١٠١ :
الفصل الثامن
في تنقيح القول بوقوع الحركة في مقولة الجوهر
والإشارة الى ما يتفرّع عليه من اصول