الصفحه ٨٧ : على
الضمّ بشرط إضافتها إلى معرفة ، وحذف الضّمير الواقع صدر صلتها ، نحو : يسرّني
أيّكم مؤدّب.
(هذا
الصفحه ٩٣ : اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ) (٣) [المؤمنون : ١ ـ ٣].
المبحث الثامن : في المعرّف بأل (١)
المعرّف «بأل»
هو : اسم
الصفحه ١٤١ : .
واعلم أنه إذا كان المعطوف على اسم (لا)
معرفة ، وجب رفع المعرفة سواء تكررت (لا) أو لم تتكرر ، نحو : لا
الصفحه ٢٠٣ : وأداتها «وا» (١) ، نحو : وا سيّداه ، وا كبداه ووا مصيبتاه ولا يكون
المندوب إلّا اسما معربا ، معرفة
الصفحه ٢٠٦ : : في الاختصاص
الاختصاص : هو
قصر حكم أسند إلى ضمير على اسم ظاهر معرفة يذكر بعده ليبيّن المقصود منه
الصفحه ٢١٩ : ، ونظير) لا
يتصرّف بإضافته إلى المعرفة لتوغّله في الإبهام. ولذلك صحّ أن تنعت به النّكرة نحو
: رأيت رجلا
الصفحه ٢٥٠ : الفاعل المتعدّي لواحد.
وتنصبه على شبه
المفعولية إن كان معرفة ، وعلى التّمييز إن كان نكرة.
وتجرّه على
الصفحه ٢٥٨ : يكون المخصوص بالمدح
والذّمّ معرفة كما في الأمثلة السّابقة. وقد يكون نكرة مفيدة ، نحو : نعم الرّجل
رجل
الصفحه ٣٦ : ، واعلم أن كلمة «عل» توافق كلمة «فوق» في المعنى ، وفي بنائها على
الضم إذا كانت معرفة ، وفي إعرابها إذا
الصفحه ٧٤ :
الغائب أحطّ مرتبة في التعريف من أخويه (المتكلم والمخاطب) لأنه لم يوضع معرفة
بنفسه ، بل بسبب مرجعه ، ولهذا
الصفحه ١٠٥ : من جاهل ، أي رجل عالم.
٨ ـ إذا عطف عليها معرفة أو نكرة مخصّصة
، نحو : تلميذ وخليل يتعلّمان
الصفحه ١٠٩ : (٢) ، والأصل في الخبر أن يكون نكرة لأنّه وصف للمبتدأ وقد
يأتي الخبر معرفة إذا كان المبتدأ معرّفا ، نحو : الله
الصفحه ١٣٠ : مؤخّرا عن اسمها ، ما لم يكن ظرفا أو مجرورا بالحرف فيجوز
تقدّمه على اسمها إذا كان اسمها معرفة نحو : «إنّ
الصفحه ١٦٠ :
المرادف نكرة في المؤكّد ، ومعرفة في النوعي.
والثاني ما شاركه في مادته كاسم المصدر
له ، نحو : اغتسلت غسلا
الصفحه ١٦٥ :
[الكامل] :
سقيا لأيام
مضت مع جيرة
كانت ليالينا
بهم أفراحا
فلان معروف
معرفة