الصفحه ٢٢٥ : .
ولا تقع الجملة
نعتا للمعرفة ، وإنّما تقع نعتا للنّكرة على تأويل الجملة بالنّكرة ، نحو : جاءني
رجل يحمل
الصفحه ٢١٧ : ، وعصى هواه في طاعة ربه. من
قوي على نفسه تناهى في القوة ، ومن صبر على شهوته بالغ في المروءة. ذهب الحكما
الصفحه ١٩٢ : الرَّأْسُ
شَيْباً) [مريم : ٤] أي : طابت نفس سعد.
أو مفعولا نحو
: غرست الأرض شجرا. ورفعت الرّئيس قدرا أي
الصفحه ١٢٧ : هذا بَشَراً) [يوسف : ٣١] ونحو : ما حسن أن يمدح المرء نفسه.
وإلّا بطل
عملها ، نحو : ما قائم سليم وما
الصفحه ٢٢٣ : كان معرفة
كان النّعت فيه للإيضاح : (وهو التّفرقة بين المشتركين في الاسم) ، نحو : جاء يوسف
التاجر
الصفحه ٢٥٣ : ء.
ـ الحالة الرّابعة : أن يكون مضافا إلى معرفة ،
فإن قصد به زيادة المفضّل على المفضّل عليه ، جازت المطابقة
الصفحه ٦٩ :
الباب الثاني : في النكرة والمعرفة
ينقسم الاسم من
حيث العموم والخصوص إلى : نكرة ، وهي الأصل
الصفحه ٩٥ :
أ ـ المعرّف
بالإضافة (١) هو : ما أضيف إلى إحدى المعارف السابقة إضافة معنويّة (٢) ، فاكتسب التّعريف منها ، نحو
الصفحه ١٣٩ : فلا تعمل عمل (إنّ)
وكذا إذا كان اسمها معرفة أو نكرة منفصلا منها أهملت ووجب تكرارها ، نحو : لا سليم
في
الصفحه ٢٣٢ : والتّنكير ، وتجب في غيرهما فتبدل المعرفة من
المعرفة ، نحو : أقبل الزّعيم سعد ، وتبدل المعرفة من النّكرة
الصفحه ٢١ : الكلمة مناداة» ، نحو ، يا سعد.
٣ ـ أل
المعرّفة كالرجل (١) ، أو الزائدة كالعبّاس ، بخلاف الموصولة فقد
الصفحه ١٠٤ :
الأصل في
المبتدأ : أن يكون معرفة «لأنّه محكوم عليه» ؛ والمحكوم عليه يجب أن يكون معلوما
ليكون الحكم مفيدا
الصفحه ٢٩٧ : الثاني
في النكرة والمعرفة................................................................ ٦٩
المبحث
الصفحه ١٤ : .
ومعرفة أحوالها حين الإفراد كطريق
التثنية والجمع والتّصغير والنّسب.
ومعرفة الأحوال حين التركيب كرفع
الصفحه ٧٠ : ، واسم الإشارة ، واسم الموصول ، والمعرّف بأل ، والمضاف
إلى واحد منها إضافة معنويّة ، والمنادى وهي على هذا