الصفحه ١١١ : كان
الخبر المفرد جامدا فلا يشتمل على ضمير ، نحو : الصّمت زين ، والسّكوت سلامة ، ولا
تلزم فيه أيضا
الصفحه ١٥٥ :
والنّهي : نحو «الدّرس
لا تهمله».
ثانيا : إذا
وقع الاسم المشتغل عنه بعد أداة يغلب دخولها على
الصفحه ٢٧٦ : .
ويحذف جواب
الشّرط إذا دلّ عليه دليل. ويشترط في ذلك أن يكون الشّرط ماضيا لفظا ، نحو : أنت
فائز إن اجتهدت
الصفحه ٢٦٩ : (٢).
المبحث الثاني : في امتيازات أن
اختصّت (أن)
بكونها تنصب ظاهرة ، ومضمرة :
وإضمارها على
نوعين : جائز
الصفحه ١٠٥ : ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ)
ولكل عالم هفوة (وَلِكُلِّ
قَوْمٍ هادٍ).
٢ ـ إذا كانت دعاء ، نحو : (سلام لكم
الصفحه ١٨ : آخره ندم.
٨ ـ أو من جملتين
: نحو : إن ترد السّلامة ، فاسلك سبيل الاستقامة.
ولا يمكن أن
يأتي كلام
الصفحه ٧٤ : مضموما ضمّت نحو : عليكم السّلام ، وإن كان مكسورا
كسرت نحو : بهم النجاة.
الخامسة : نون الإناث تكون
الصفحه ٣٧ :
ووراء ، وقدّام ، وخلف ، وأمام.
__________________
التنبيه الثالث :
يعرب الاسم متى سلم من
الصفحه ٢١٩ :
المبحث الرابع : في ما يلزم الإضافة.
من الأسماء ما
يلزم الإضافة ، فلا ينفكّ عنها ، وهو على نوعين
الصفحه ٧ : » على اسمه «أحمد» في
جميع مؤلفاته. وهذا ما لم تذكره المراجع التي عرّفت به.
ولد أحمد في
القاهرة عام
الصفحه ٢١١ : الجر
حروف الجرّ
قسمان (١) :
قسم يدخل على
الاسم الظّاهر والمضمر وهو : من ، وإلى ، وعن ، وعلى ، وفي
الصفحه ١٤ :
بالعجم ، فأدرك هذا الإمام «عليّ» كرّم الله وجهه ، وتلافى الأمر بأن وضع تقسيم «الكلمة»
، وأبواب «إنّ
الصفحه ٦٨ : تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) [البقرة : ١٩٥].
وقال الإمام
علي : سل عن الرّفيق قبل الطّريق
الصفحه ١٦٦ : الزّمان : ما دلّ على قدر من الزّمان غير معيّن ، نحو : حين ، ووقت ، ولحظة.
والمحدود (أو
المختصّ) من ظروف
الصفحه ١٦٧ :
والمبهم من
ظروف المكان ما دلّ على مكان غير معيّن البقعة ، أو هو ما ليس له صورة ولا حدود
محصورة