الصفحه ١٨١ : ، فيقال
: سرت سيري حثيثا ، وصمت الشهر كاملا ، وهربت للخوف مجردا ، وسرت والنيل فائضا ولا
فرق بين أن يكون
الصفحه ٢٥٠ :
الإضافة معرفة كان أو نكرة ، نحو : أنت حسن سلوكك ، ورفيع قدر أبيك ، وحسن خلقا ،
ونقيّ السّيرة.
غير أنّه
الصفحه ١١٥ :
التّاريخ شاهد
الأزمنة ، وحياة الذّاكرة ، ومدرسة الحقيقة ، ومرآة الغابرين ، وصحيفة يقرأ عليها
العقلاء آيات
الصفحه ١٧٣ : الصبر مرّه
رأى الإسكندر
رجلا حسن الاسم قبيح السيرة ، فقال له : إمّا أن تغيّر اسمك أو
الصفحه ٢٧٥ :
إحدى فرائض الدّين فكأنّما خالفها جميعا.
٧ ـ إذا كان
مصدّرا بأداة شرط ، نحو : من يزرك فإن كان حسن
الصفحه ٢٤٣ : الحسيّة لا ما يدلّ على الفعل الباطني : كالعلم ، والجهل
، والجبن. أو الصفة الثابتة كالحسن ، والكرم ، والبخل.
الصفحه ١٣ : إلى السّماء ، وتأمّلت بهجة النّجوم
وحسنها ، ثم قالت : ما أحسن السّماء على صورة الاستفهام.
فقال لها
الصفحه ١٥٣ : ء. وما زلت أذكر وأعظّم لهم
الحسنة ، وأتناسى وأصغّر لهم السيئة. عند ما يؤم غريب مصر يجيء ويسلمون عليه
الصفحه ١٦١ : ، نحو : اصطبرت صبرا.
٤ ـ صفته ، نحو
: سرت أحسن السّير. ومثله هيئته ووقته.
٥ ـ ضميره
العائد إليه
الصفحه ٢٤٠ : : ما دلّ
على سير أن يكون على وزن «فعيل» كرحيل ، وذميل.
سادسا : ما دلّ
على صوت أن يكون على وزن فعال أو
الصفحه ٢٧٣ : في «إذ ما» فعدّها بعض النحاة اسما ، وعدّها بعضهم حرفا. وأما إعراب
هذه الأسماء فإن ما دلّ منها على
الصفحه ٩٥ : ، ومحمود السيرة ؛ فلا يتعرّف بالإضافة
اللفظية إلى المعرفة.
وأيضا ما لم يكن متوغلا في الإبهام نحو
: شبه
الصفحه ٢٧٠ : مخلف للوعد. وكن على حذر
لئلّا يصيبك الضّرر.
وتضمر (أن) وجوبا
في خمسة مواضع :
١ ـ بعد (كي)
إذا
الصفحه ٢١٦ :
الحركة كالألف ويقال لها كاف الاستقصاء.
وقد تضمّن
الكاف معنى على ، نحو : كن كما أنت أي ثابتا على
الصفحه ١٩٥ : : عشرون رجلا ، وثلاثون امرأة ، ومائة غلام. وألف
جارية.
واعلم أنّ
الوصف المصوغ من اسم العدد على وزن (فاعل