الصفحه ٤٩٠ : وصلاحا.
٣ ـ تجنب نوع من
الاختلاف ، لأن الاختلاف قد يكون في الآراء وو جهات النظر ، مع الإخلاص والتجرد
الصفحه ٣٠٦ : هو عليه الآن؟ الجواب : نحن مع الدليل العلمي الذي لا
يقبل الشك ، والاحتمال المضاد ، لأنه متى طرأ
الصفحه ٤٨ : نفهمه من
الآية ان الفرد في نظر الإسلام هو غاية بنفسه ، لا وسيلة الى غيره ، وانه ظاهرة
انسانية ، له ما
الصفحه ١٨٨ : النظر في
الدلائل والبينات ، فاستحق العذاب لهذا الإهمال ، إذ لا فرق أبدا في نظر العقل بين
من ترك العمل
الصفحه ٢٢ : »
، مع ان السنة لا يوجبون ذلك ، والشيعة لا يجيزونه ، فما هو التأويل؟
وأجاب كثيرون بأن «الى»
هنا بمعنى
الصفحه ٨٠ :
الذاتية ، وما دام
الهوى لا يتفق مع الإنسانية والمثل العليا فتكون ألفاظ القيم دجلا ونفاقا.
ونحن
الصفحه ٢١٣ : ، ويجيزون أن
يكون في أجداد النبي مشرك أو ملحد .. وظاهر القرآن مع السنة ، بخاصة قوله : (وَاذْكُرْ فِي
الصفحه ٣٣٣ : صُرِفَتْ
أَبْصارُهُمْ تِلْقاءَ أَصْحابِ النَّارِ قالُوا رَبَّنا لا تَجْعَلْنا مَعَ
الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٦٤ : الإنجيل من حيث هو بقطع النظر عن العمل به ، والهدى الثاني
جاء وصفا له من حيث العمل به ، أي ان هذا الذي في
الصفحه ١٦٠ : مقدر بزمان معين لا يقع فيه زيادة ولا نقصان ، بل المراد أهل كل
عصر فإذا انقضى منهم الأكثر قيل : انقضى
الصفحه ٢٢٤ : ء الطبيعة في هذا العصر ، أو الكثير منهم يؤمنون بوجود الله لأنهم
رأوا ان هذا الكون الذي يتعاملون معه يسير
الصفحه ٢٨٤ : إلا مع الغبطة والمصلحة ، ونحن على هذا الرأي ، حتى ولو كان الولي أبا أو
جدا لأب ، ودليلنا كلمة أحسن
الصفحه ٢٩٤ : بالنسبة إلى الثواب فلا مانع في نظر العقل أن يشارك غير المحسن
المحسن في الثواب الذي استحقه على عمله ، وقد
الصفحه ٣٣٢ : ، بل
بعلامات فارقة تدل عليهم ، وهم يتعمدون النظر إلى أهل الجنة ، ويسلمون عليهم ،
ويطمعون أن يكونوا في
الصفحه ٣٩٥ : ، وبصرف النظر عن القلة القليلة التي
آمنت منهم بموسى وثبتت معه حتى النهاية .. وقد استظهر بعض المفسرين من