الصفحه ١٢٤ : ، وبالاتقاء الثاني الدوام على ذلك ، وبالاتقاء الثالث اتقاء جميع المعاصي
مع ضم الإحسان. وقال بعض المفسرين
الصفحه ١٣٧ : أو سنة نبيه فهو كافر ، شريطة أن يتعمد النسبة مع علمه بعدم الدليل
، ويسمى هذا بلسان أهل الشرع بدعة
الصفحه ١٤٠ : ثمنا قليلا ، وعندها تقبل شهادتهما كما تقبل من المسلمين ،
وتجب عليهما اليمين مع الشك في صدقهما ، أما
الصفحه ١٥٠ : النفس في
معان ، منها ما به حياة الإنسان والحيوان ، وهي التي عناها الله بقوله : «كل نفس
ذائقة الموت
الصفحه ١٧١ : مَعَ اللهِ آلِهَةً أُخْرى). الاستفهام هنا للإنكار والاستبعاد والمعنى كيف تجعلون مع
الله إلها آخر بعد
الصفحه ١٧٤ : ) يتنافى مع قوله : (وَلا يَكْتُمُونَ
اللهَ حَدِيثاً) ـ ٤٢ النساء. هذا ، إلى أن المعروف ان الإنسان لا يستطيع
الصفحه ١٧٩ : السورة : ان الله
يدعو الى الايمان بالحق ، مع إقامة الدليل عليه ، فإن جحده جاحد لزمته الحجة ،
وهذه الآية
الصفحه ١٨٦ : الآيتين ،
وإلى حديث : «ان الله يقتص غدا للجماء من القرناء».
ونحن مع ابن عباس
الذي قال : المراد بحشر
الصفحه ١٩٥ : والأرجح مع العصمة؟.
الجواب : ان ترك
الأولى جائز ، وليس محرما ، حتى يتنافى مع العصمة .. هذا ، إلى أن
الصفحه ٢١٥ : ، والأمن مبتدأ
ثالث ، ولهم خبره ، وهو مع خبره خبر الثاني ، وهذا مع خبره خبر الأول. وتلك حجتنا
مبتدأ وخبر
الصفحه ٢٣٧ : الأصنام آلهة مع الله ،
وآخرون أشركوا معه الكواكب ، ومنهم من عبد إبليس ، ومنهم من ألّه الظلمة ، وفريق
جعلوا
الصفحه ٢٤١ : حال يستحسن معها ما يأتيه من أعمال ، ويجري
عليه من عادات ، ووهبه عقلا يميز به بين الأعمال الحسنة
الصفحه ٢٥٩ : : ظاهر
الآية يدل على ان الله سبحانه هو الذي جعل أكابر المجرمين يجرمون ويمكرون بأهل
الحق ، مع العلم بأنه
الصفحه ٢٦٢ : الثاني :
لا تتسع صدورهم للحق لجهلهم وضيق أفقهم ، أو لتناقضه مع منافعهم وأرباحهم ، أو
عاداتهم وتقاليدهم
الصفحه ٢٨٥ :
أو صهر .. لا شيء
إلا الحق والعدل ، أما من يتكلم باسم الدين ، ثم يميل به هواه مع قريب أو صديق فما