الصفحه ٣٢١ : حرم نظر الأجنبي إلى عورة غيره رجلا كان أو امرأة ، وأوجب ستر
العورتين في الصلاة والطواف .. والمراد بكل
الصفحه ٤٦٤ : اثنان : الأول طالب حق ، مجردا عن كل غاية .. وهذا
لا يؤمن بمبدإ ، ولا يرى رأيا إلا بعد البحث وإمعان النظر
الصفحه ١٠٩ :
له ، مع ان النبي (ص)
يؤمن بالله ، وبنبوة موسى (ع) ، وما أنزل اليه من ربه ، والمشركون يعبدون
الصفحه ٣٥٣ : الجانب الشرقي من جنوب العراق الغربي من ولاية البصرة ، وكانت تلك البقعة تسمى
أرض بابل ، ثم سافر لوط مع عمه
الصفحه ٣١ : ، فتركهم وشأنهم ، ولم يلجئهم إلى عمل الخير ، إذ لا تكليف مع الإلجاء ،
ولأنه تعالى لم يلجئهم صح ان ينسب
الصفحه ١٤٥ : مُسْلِمُونَ). يطلق الوحي على معان ، منها الإلهام ، كما في قوله تعالى
: (وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ أَنِ
الصفحه ٣٩٨ :
يَقْتُلُونَنِي
فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ وَلا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٤٧٠ : المفسدين.
(مذبذبين).
يتظاهرون تارة مع المسلمين ، وتارة مع الكافرين ، وهم في الواقع (لا الى هؤلاء ولا
الى
الصفحه ١٩ : ».
ومن أجل هذا نقول
بأن ذبائح أهل الكتاب حلال ، مع العلم بتوافر الشرائط من الاستقبال والتسمية وقطع
الصفحه ٨٧ : . والسحت
الدنيء المحرم. والفرق بين الإثم والعدوان ان الإثم هو الجرم ، وقد يكون مع التعدي
على الغير ، وقد لا
الصفحه ٩١ : وأكلهم المال
الحرام.
الصهاينة
تواطئوا مع النازيين :
قال صاحب تفسير
المنار : (غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ) هو
الصفحه ١١٣ : عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا
آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ (٨٣) وَما لَنا لا نُؤْمِنُ
الصفحه ١٢٣ : ثلاث مرات ، حيث ذكرت أولا مع الايمان والعمل الصالح ، وثانيا مع الايمان
فقط ، وثالثا مع الإحسان .. ونقل
الصفحه ١٤٧ : الحواريين ما كانوا مؤمنين
بعيسى عند ما طلبوا منه هذه المائدة ، لأنهم في غنى عنها مع التصديق والتسليم ،
والذي
الصفحه ١٦٤ : إلى مشركي قريش ، فقد سألوا النبي (ص) أن يبعث الله معه ملكا يشهد بما يدعيه
، ويكون له عونا على تنفيذ