الصفحه ٢٣٣ :
هي المنبع الموجه
لبصيرتنا العلمية. وعلّق الأستاذ توفيق الحكيم على هذا في كتابه فن الأدب بقوله
الصفحه ٢٣٤ :
عليه سياق الكلام ، وفي كتاب : القرآن والعلم الحديث ، يقول حجة الفلك في العالم
السير جيمس جيننز : انه
الصفحه ٢٥٣ : أمر الله نبيه ان
لا يستمع إلى الناس ولا يقرهم على عاداتهم وتقاليدهم ، وان عليه أن يتبع ما أوحاه
الله
الصفحه ٢٧٠ :
العار ، كما نسب
الى قيس بن عاصم ، قلده من هم على شاكلته في السفاهة والجهالة .. اذن ، فما هو
الوجه
الصفحه ٢٧٤ : ) يأمركم بالسوء والفحشاء وان تقولوا على الله ما لا تعلمون.
(ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ). كلمة الزوج تطلق على كل
الصفحه ٢٧٧ :
ثانيا : (وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنا
عَلَيْهِمْ شُحُومَهُما). لم يحرم على اليهود جميع
الصفحه ٢٧٩ : الشرك
والافتراء على الله ، تماما كما كذّب من كان قبلهم بأنبياء الله ورسله ، ولم
يصدقوهم إلا بعد أن نزل
الصفحه ٢٩٤ :
بجريرة غيره ، ولا
صلة لها بالجهاد والنصح ، ولا بغيرهما من قريب أو بعيد ، لأن عدم المؤاخذة على ذنب
الصفحه ٣٢٣ : الآية ١٥٣ من الأنعام.
٥ ـ (وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ) ومن ذلك ما كان عليه أهل
الصفحه ٣٣٠ : مفعول به على معنى يبغون لها العوج.
المعنى :
(وَنادى أَصْحابُ
الْجَنَّةِ أَصْحابَ النَّارِ أَنْ قَدْ
الصفحه ٣٥١ : بُيُوتاً). ويدل هذا النص على إيجازه ان ثمود كانت تعيش في حضارة
عمرانية واضحة المعالم ، وانها كانت في نعمة
الصفحه ٣٩٢ : والتأكيد على الإسلام.
(قالَ يا مُوسى إِنِّي
اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسالاتِي وَبِكَلامِي فَخُذْ
الصفحه ٣٩٧ :
أن تكون ام وابن
بمنزلة خمسة عشر ، وقرئ بكسر الميم ، والكسرة تدل على الياء المحذوفة لأن الأصل يا
الصفحه ٤١٠ : (ص) ، والقرية على حذف مضاف أي أهل
القرية ، وضمير هم في واسألهم يعود إلى يهود المدينة الذين عاصروا رسول الله
الصفحه ٤٥٠ :
بألسنتنا توكلنا
على الله ، ولا أن نترك الأسباب والعمل اتكالا على ان يسخر لنا الأشياء ، ونحن
قاعدون