الصفحه ٨٨ : : (فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى
غَضَبٍ).
٣ ـ الآية ٦٥
البقرة : (فَقُلْنا لَهُمْ كُونُوا
قِرَدَةً خاسِئِينَ). وما
الصفحه ٩٩ :
وعلى افتراض حصوله
فإنه لا يستمر هذا الأمد الطويل ، ولم تؤلف عشرات الكتب في مسألة واحدة.
ثم قال
الصفحه ١٢٣ : خالفتم أمره وأمر رسوله. قال
الإمام علي (ع): انصح الناس لنفسه أطوعهم لربه ، وأغشهم لنفسه أعصاهم لربه
الصفحه ١٣٠ :
والهدي ما يهدى
إلى الكعبة من الأنعام ، والقلائد الهدي الذي وضعت في عنقه علامة تدل على انه
للكعبة
الصفحه ١٧٤ : يشهد عليه في هذا
الموقف يداه ورجلاه بما كان يعمل ، وعلى هذا الموقف يحمل قوله تعالى : (وَاللهِ رَبِّنا
الصفحه ٢١٥ : ) وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ
نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ
الصفحه ٢٢٨ : ءٌ) وهذه الجملة معطوفة على قوله تعالى : (افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً) وهي من باب عطف الخاص على العام
الصفحه ٣٢٢ :
بذاتها عليه ، لأن
كل ما هو محرم فهو خبيث وليس بطيب ، والزينة تشمل جميع أنواعها من مسكن وملبس ومركب
الصفحه ٣٧٤ :
وأخذ الله آل
فرعون بالجدب والضيق ، وأرسل عليهم أمطارا تهلك زرعهم وثمارهم ، وجرادا يأتي على
ما تبقى
الصفحه ٦ : . والقلائد جمع قلادة ،
وكانوا يقلدون الإبل من الهدي بما يدل عليها ، فلا يتعرض لها أحد. وآمّين أي
قاصدين. ولا
الصفحه ٢٢ :
تماما كما تقول : إذا
نمت فاقرأ سورة الفاتحة ، وهذا من باب اطلاق السبب على المسبّب.
(فَاغْسِلُوا
الصفحه ٣٢ :
أما الأول فلأن
الضمير بظاهره يعود على الأقرب ، وأما الثاني فلوجود النسخ في القرآن.
ويجوز أن يكون
الصفحه ٣٨ : المسيحيون
أنفسهم عن ذلك بأن العقيدة فوق العقل ، وهم يربون صغارهم على ذلك ، ويقولون لهم :
إذا لم تفهموا هذه
الصفحه ٥١ : ،
عليه القتل.
٢ ـ الصلب ، والمبالغة
فيه كالمبالغة في القتل ، أما كيفيته فما هو معروف عند الناس
الصفحه ٥٤ :
عَلَيْهِ
إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٣٩) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ