الصفحه ١٤٣ :
فتحة إذا أعرب ابن
مريم صفة له ، ويجوز أن يكون عليها ضمة إذا أعرب ابن بدلا من عيسى ، لا وصفا. وفي
الصفحه ١٥٢ : : فإنهم عبادك ، يتضمن هذا الطلب ، تماما كما تقول لمن
أراد القسوة على ولده : انه ولدك. أي ارفق به .. ولكن
الصفحه ١٥٣ : ). بعد أن
حكى عن عيسى انه قال لقومه : (اعبدوا الله ربي وربكم) ، بعد هذا عقب بالثناء على
الصادقين بوجه
الصفحه ١٥٩ : الموت ، وعلم هذا عند الله وحده ، ولا يطلع عليه أحدا من خلقه ،
كما دلت على ذلك كلمة عنده. (ثُمَّ أَنْتُمْ
الصفحه ١٧١ :
هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ). القرآن هو الشهادة من الله على نبوة محمد ، وهو
الصفحه ١٨٠ : قالُوا يا حَسْرَتَنا عَلى ما فَرَّطْنا فِيها). قال الإمام (ع) : ثمرة التفريط الندامة ، وثمرة الحزم
الصفحه ١٩٠ : الْعالَمِينَ) على انعامه على المؤمنين ، ونصرهم على أهل الكفر والفساد.
ان
اخذ الله سمعكم وأبصاركم الآة ٤٦ ـ ٤٩
الصفحه ٢٢٢ : يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلى صَلاتِهِمْ يُحافِظُونَ (٩٢))
اللغة :
قدر الشيء بسكون
الدال مبلغه ومقداره
الصفحه ٢٣١ : الخافض. ودانية صفة لقنوان. وجنات منصوبة
عطفا على نبات كل شيء ، أي وأخرجنا جنات من أعناب. ومن أعناب متعلق
الصفحه ٢٥٧ : فتغلبت
عليه. والصغار بفتح الصاد للذل والهوان.
الإعراب :
أو من من بمعنى
الذي مبتدأ ، وخبره كمن. ومثله
الصفحه ٢٨٠ :
شُهَداءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللهَ حَرَّمَ هذا). افترى المشركون على الله الكذب في تحريم ما
الصفحه ٢٨٤ : ،
والمعنى المقصود هو التشدد في شأن أموال كل قاصر عن التصرف في أمواله إلا على
الوجه المألوف يتيما كان أو
الصفحه ٢٨٧ : ، ولكنهم
أصروا على العناد ، وقالوا فيما قالوا : (يا مُوسى لَنْ
نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللهَ جَهْرَةً
الصفحه ٣٠٦ : انه
جعل المادة الأولى التي خلقنا منها بشرا سويا على الهيئة التي هو عليه : (أكَفَرْتَ بِالَّذِي
الصفحه ٣٢١ : جميلة من العرب نزعت ثيابها ووضعت يدها على فرجها وطافت
، ولما صوبت اليها الأنظار أنشدت وهي تطوف