الصفحه ١٦ :
وانما اطلق لفظ
مكلبين على الجوارح المعلمة ، لأن التأديب أكثر ما يكون في الكلاب ، فاشتق منه هذا
الصفحه ٦٦ :
وإيجابا ، ونفس
الشيء يقال فيمن يحكم عليه بحكم الله فيستنكف عن تنفيذه والإذعان له.
وبهذه المناسبة
الصفحه ٦٧ : مبتدأ ، وخبره محذوف ، والتقدير الحكم بالحق لازم. والمصدر المنسبك من أن
يفتنوك ، مفعول لأجله ، على حذف
الصفحه ٧٧ : الفتيا والقضاء ، وان الراد عليه راد على الله ، فهل حكم هذا ، تماما ، كحكم
مسيلمة الكذاب ، لأن كلا منهما
الصفحه ٨٢ : حكيم وأبي جعفر ان هذه الآية
نزلت في علي بن أبي طالب ، وفي كتاب غرائب القرآن ورغائب الفرقان لنظام الدين
الصفحه ٨٧ : . والسحت
الدنيء المحرم. والفرق بين الإثم والعدوان ان الإثم هو الجرم ، وقد يكون مع التعدي
على الغير ، وقد لا
الصفحه ٩٣ : أول ما وضعت للقتال ، واستعملت في هذا
المعنى قرونا طوالا ، وبمرور الزمن تطورت ، حتى أصبحت تدل الآن على
الصفحه ١٠٣ :
الاعراب؟
ثالث خبر إن. وثلاثة
مجرور بالاضافة ، ولا يجوز ثلاثة بالنصب على انه مفعول لثالث ، كما
الصفحه ١٠٥ : وغيرهم ، وقد أظهر الله المعجزات على
أيديهم كما أظهرها على يد عيسى ، فالقول بربوبيته من دونهم ترجيح بلا
الصفحه ١٠٧ : ومريم والأصنام .. أجل ، ان استعمال (ما) فيما لا يعقل أكثر من استعمالها
فيمن يعقل. على العكس من استعمال
الصفحه ١٠٨ : عَمَلاً صالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ
رَبِّهِ أَحَداً) ـ ١١١ الكهف».
ودخل رجل على رسول
الله ، فارتجف
الصفحه ١١٥ : اليهود والمشركين يشتركون في العصبية الجنسية ، والحمية
القومية .. ولكن مشركي العرب كانوا على جاهليتهم أرق
الصفحه ١٢٢ : الآية ٣ من هذه السورة
: (وَما ذُبِحَ عَلَى
النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ). ونسب سبحانه
الصفحه ١٢٦ : عذاب الله وعقابه.
معنى
الاختبار من الله :
وتسأل : إن الله
لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السما
الصفحه ١٣٩ : ) ذلِكَ أَدْنى أَنْ يَأْتُوا بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها أَوْ يَخافُوا أَنْ
تُرَدَّ أَيْمانٌ بَعْدَ