الصفحه ٣٣٢ :
المتواتر هو الذي
يرويه كثيرون يمتنع عادة تواطؤهم على الكذب ، ويقابله الخبر الواحد.
وقد ثبت
الصفحه ٣٥٦ : ، سواء أكان برهانا عقليا ،
أم معجزة خارقة للعادة ، وليس من شك ان شعيبا قد جاء قومه بمعجزة تدل على نبوته
الصفحه ٣٧١ : ، وعلي متعلق به ، والمصدر
المنسبك من إلا أقول خبر المبتدأ ، أو فاعل حقيق ساد مسد الخبر ، والتقدير حقيق
الصفحه ٣٧٥ : يميل إلى السمرة ، فكيف صارت
بيضاء من غير سوء ، أي من غير مرض وعلة؟.
فشعر فرعون
بالمذلة والهوان ، وصغر
الصفحه ٣٨٠ :
في الكون له سلطان
على قلبه ، ولكنه منطق الطغاة (إِنَّ هذا لَمَكْرٌ
مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ
الصفحه ٣٨٢ :
(وَيَذَرَكَ
وَآلِهَتَكَ). ان هذا القول من الملأ لفرعون يدل على انه كان له آلهة
يعبدها ، وهو يتنافى
الصفحه ٣٩٨ : ، فكأنه يقول لأخيه موسى : أتكون
عليّ مع أعدائي وأعدائك ، فتأخذ برأسي ولحيتي أمامهم ليشمتوا بي؟. وكيف تغضب
الصفحه ٤٤٢ : واذكر
ربك دون الجهر ، والجملة عطف على واذكر ربك في نفسك. وبالغدو متعلق باذكر.
المعنى :
(وَإِذا
الصفحه ٤٥٨ :
٤ ـ (وَلِيَرْبِطَ عَلى قُلُوبِكُمْ) بزوال الخوف والفزع.
٥ ـ (وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدامَ). قال
الصفحه ٤٦٥ : بالإسلام
علما يجد ان كل أصل من عقيدته ، وكل فرع من شريعته يرتكز على الدعوة صراحة أو ضمنا
الى العمل من أجل
الصفحه ٤٨٣ : بالخمس. وقال الطبري في تفسيره وأبو حيان الأندلسي في البحر المحيط : قال علي
بن أبي طالب عليه السلام
الصفحه ٤٩١ : إلى إسرائيل من أن
يحمل العرب السلاح على بعضهم البعض من ان يشهروه في وجهها ، ولذا لعب الاستعمار
الصفحه ٤٩٨ :
اللغة :
أصل الدابة لكل ما
دب على وجه الأرض ، ثم غلب استعماله في ذوات الأربع ، والثقف الظفر
الصفحه ٤٩٩ :
انتصر النبي (ص)
على المشركين اعتذر اليه اليهود فقبل عذرهم وصفح عنهم ، ثم عاهدوه ثانية ونكثوا
يوم
الصفحه ١٤ : ، فمن كنت مولاه فعلي مولاه
ـ يدل بصراحة ووضوح على ان نفس الولاية التي ثبتت لمحمد (ص) على المؤمنين هي