الصفحه ١٧٥ :
أنكر ما هو فيه ،
أو ادعى ما ليس فيه عامدا متعمدا فقد كذب على نفسه وعلى الله والناس. (وَضَلَّ
الصفحه ١٧٨ :
اللغة :
وقفوا على النار
الفعل مبني للمجهول ، والمراد به هنا العرض ، أي عرضوا على النار ، وقيل
الصفحه ٢٠٤ : علي (ع) : ما
المبتلى الذي اشتد به البلاء بأحوج إلى الدعاء من المعافى الذي لا يأمن البلاء.
(لَئِنْ
الصفحه ٢١٠ : بالتقوى بعد الأمر بالصلاة ، لأنه لا صلاة ولا إيمان صحيحا
بلا تقوى ، فعبادة الله حقا هي السير على منهاجه
الصفحه ٢١٨ : ) أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِنْ هُوَ
الصفحه ٢٢٣ : قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى
بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ) هل المراد بهم مشركو العرب أو يهود الحجاز؟.
قال فريق
الصفحه ٢٢٥ : عليه في عمله ، لأن الفوضى لا
تؤدي الى خير ، والله سبحانه خلق الإنسان ، ويعلم سره وجهره ، وقوته وضعفه
الصفحه ٢٢٧ : ، وبفتحها بمعنى اللين الهين.
الاعراب :
(افْتَرى عَلَى اللهِ
كَذِباً كَذِباً) مفعول مطلق مثل جلست قعودا
الصفحه ٢٥٥ :
منه ، ولا يجوز له
أن يأكل من الحيوان الذي أماته الله حتف أنفه! فأنكر الله ذلك على هؤلاء ، وقال
الصفحه ٢٦٧ :
تفضلا منه وكرما (كَما أَنْشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ
قَوْمٍ آخَرِينَ) أي كما هان عليه إيجادكم من جيل
الصفحه ٢٧٣ : وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ
أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٠٣ : اللهُ وَنَسُوهُ وَاللهُ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) ـ ٦ المجادلة. والقصد من ذلك ان تشتد بهم المحنة
الصفحه ٣٠٨ : في الكتاب أو السنة ، ونكتفي بالإجمال
، وسياق الكلام يدل على ان الضمير يعود الى الدرجة الرفيعة عند
الصفحه ٣١٦ :
المعنى :
ذكر سبحانه في
الآية ١٤١ من الأنعام ما تفضل به على عباده من الطعام ، فقال : (وَهُوَ
الصفحه ٣٢٤ :
فَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ أُولئِكَ
يَنالُهُمْ