الصفحه ٢٠ :
ونحن مع القائلين
بالجواز مطلقا ، ومستندنا أولا : الأدلة الدالة على اباحة الزواج بوجه عام. ثانيا
الصفحه ٢٧ :
بالترهيب .. وفي
هذه الآية دلالة واضحة على ان من كفر بالله فهو من أصحاب الجحيم ، وان لم يدعه الى
الصفحه ٢٨ :
الحرب وتجييش
الجيوش ، ولكن الله في النهاية نصر المسلمين على أعدائه وأعدائهم ، وصاروا أعزاء
بعد أن
الصفحه ٣١ : ، وأخذ منهم
الميثاق على السمع والطاعة ، فأعطوه إياه ، ثم خانوا ونكثوا ، وأصروا على العصيان
والتمرد
الصفحه ٣٦ : ءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٧) وَقالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصارى
نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ
الصفحه ٤٣ : صالحين منهم قاما فيهم مرشدين
يحثانهم على السمع والطاعة لله ولرسوله ، واليهما أشار سبحانه بقوله :
(قالَ
الصفحه ٤٧ : :
(مِنْ أَجْلِ ذلِكَ
كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ). لقد كشفت قصة ولدي آدم ان في الناس نوعين : معتديا
الصفحه ٧٣ : على إخراج أهل فلسطين من ديارهم .. ومرة ثانية نعيد
خطاب الله لنا وقوله عز من قائل : (إِنَّما يَنْهاكُمُ
الصفحه ٨٦ :
الجواب : ان ظاهر
الآية يدل صراحة على أن الله سبحانه أمر نبيّه الكريم أن يقول لهم: هل لنا من ذنب
الصفحه ٩٠ : . ومقتصدة ، أي معتدلة.
الاعراب :
كيف في محل نصب
على الحال ، أي ينفق على أي حال يشاء. وكثيرا مفعول أول
الصفحه ٩٦ : الكتاب ، أما الذين أصروا على الكفر بعد أن استبان لهم الحق فهم
المقصودون بقوله تعالى : (وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ
الصفحه ١٢٧ : ونقضوا
العهد.
وعلى الوجه الأول
، أي ظهور الأفعال التي بها يستحق الثواب والعقاب ، على هذا يحمل قوله
الصفحه ١٣٧ : للآلهة ، ويتركونها ترعى حيث تشاء ، لا قيد لها
، ولا راعي عليها ، تماما كالبحيرة. والوصيلة الشاة تلد ذكرا
الصفحه ١٤٥ : (ع)
نبيء طفلا صغيرا ، على العكس من محمد (ص) الذي بعث بعد الأربعين (١) ويستدل على افترائه هذا بأن عيسى تكلم
الصفحه ١٦١ : أمثالها تتضمن معنى أجل مما اهتم المفسرون بشرحه ، انها تتضمن الدلالة على ان
الإسلام يقوم على حرية العقل