الصفحه ٣٥١ : إسماعيل عليهالسلام : «ثم وليت حجابة البيت (إياد ، فكان أمر البيت) (٦) إلى رجل منهم يقال له وكيع بن سلمة
الصفحه ٣٥٢ : البيت ، وأنا أدلهم على الحجر
الأسود. فأخذوا بذلك عهدا منهم ، فوليتها خزاعة حتى أتى قصي بن كلاب. فهذا أحد
الصفحه ٣٥٣ : ]
قال ابن الضياء (٤) : «وكان بعض التبابعة قصد مكة لتخريب البيت ، فقاتله خزاعة
أشد القتال. وقصده ثانيا
الصفحه ٣٥٤ : ، فعرفت المرأة وكانت بأعلا مكة يقال لها قارة (٢) ، ولم يعرف الرجل. فبنت خزاعة بناء حول البيت ، أداروه
الصفحه ٣٥٥ :
عمرو بن لحي ولي (٥) أمر مكة والبيت كعب (٦) بن عمرو بن لحي».
وعمّر عمرو بن لحي
ثلاثمائة وأربعين سنة
الصفحه ٣٦٢ : البيت ، فانحازوا عنه ،
فأجمع على حربهم ، وثبت معه أخوه رزاح بمن معه من اخوته وقومه من قضاعة ، وخرجت
لهم
الصفحه ٣٦٥ : ».
(٦) في (ج) «بغالب».
(٧) في السيرة لابن
هشام «أولاد». واضطرب البيت مع الأبيات التي تليه في (ب). وسقط
الصفحه ٣٦٩ :
ورابط بيت الله
في العسر واليسر
أحازم إمّا
أهلكن فلا تزل
لهم شاكرا حتى
توسّد
الصفحه ٣٧٣ : أول ما كساها بالخصف ، فانتفض البيت ، فكساها
بالأنطاع والمسوح (٣) ، فانتفض أيضا ، وألقى ما عليه ، فكساه
الصفحه ٣٨٤ : :
فهي خدمة البيت وحجابته وتولي (٣) أمره ، وفتح بابه وإغلاقه. وكانت قبل قريش لطسم (٤) ـ قبيلة من عاد
الصفحه ٤٠٦ : يقال لأبي لهب :
سارق غزالة البيت.
ولقد قيل : ولا
منافاة بين كون الغزالتين علقتا وسرقتا ، أو احداهما
الصفحه ٤١٥ : ء
بزمزم العذب عند
بيت
معلق الستر (٥) بالوفاء
قلت (٦) : وقوله العذب ـ يعني عذوبة
الصفحه ٤٢٨ :
، سامعون لك ، وليس بيتنا هذا ـ يعنون اللات وكان معبدا لهم بالطائف ـ بالبيت الذي
تريده ، إنما ذلك البيت بمكة
الصفحه ٤٣٢ : يفعل أبرهة بالبيت إذا دخل مكة.
فلما أصبح أبرهة
تهيأ (لدخول مكة ، وعبأ جيشه ، وكان اسم الفيل محمودا
الصفحه ٤٥٢ : قصي كيف هذا
بالحرم
وحرمة البيت
وأخلاف الكرم
أظلم لا يمنع مني
من ظلم؟
فبلغ