الصفحه ٢٥٤ :
ثدي الجارية إذا
علا واستدار (١). والظاهر أن الأول أولى ، لأن وضع البيت الشريف ليس على
الاستدارة بل
الصفحه ٢٥٦ : ».
(٢) أن هذه الأمور لا
تصلح أن تقال في حق بيت الله المعظم ، وقد أنكر المسعودي ذلك ، حيث قال عقب هذا
القول
الصفحه ٢٦٠ : (٣).
أجب عن بناء
البيت من جاء سائلا
بناء (لبيت أتى) (٤) فيه بحجاج
فآدم إبراهيم
الصفحه ٢٦٥ : البقرة
الآية ٣٠.
(٤) في أخبار مكة ١ /
٥.
(٥) في أخبار مكة
الصراح ١ / ٥. وفي (د) «البيت الصراح». وفي
الصفحه ٢٦٦ :
الله : طوفوا بهذا
البيت ودعوا العرش.
فطافت الملائكة به
، وتركت العرش. فصار أهون عليهم وهو البيت
الصفحه ٢٧٩ : حتى أنزلها بمكة في موضع البيت. ومكة يومئذ عضاة (٥) وسلم ، وموضع البيت ربوة حمراء.
فأنزلهما (٦) موضع
الصفحه ٢٩١ : (٤) ثلاثون سنة.
فعزما على البناء
، وجمعا الحجارة.
قال الفاسي (٥) عن قتادة : «بنى الخليل البيت من خمسة
الصفحه ٢٩٤ : الفاسي (٦) عن ابن الحاج : أن بناء إبراهيم كان مدورا من / ٣٨ ورائه (٧) ، وكان للبيت ركنان ـ وهما اليمانيان
الصفحه ٣٠٤ : (٦) عن لثم أسود
من البيت أن
يحجب ، فما السّر(٧) يحجب؟!
فإنك مني
بالمحلّ الذي به
الصفحه ٣٠٥ : (٧)
جوار الله
والبيت المعظم
ففيها كيمياء
سعادة لي
ظفرت بها من
الحجر المكرم
الصفحه ٣٠٨ : أبي سفيان (٣) رضياللهعنه وأرضاه وقبح باغضه وأخزاه : «من قام عند ظهر البيت ودعا ،
أستجيب له ، وخرج من
الصفحه ٣١١ : الأسود سبعين (٤) ألف ملك لا يفارقونه منذ خلق الله (٥) البيت».
وعنه صلىاللهعليهوسلم : «ما بين الركن
الصفحه ٣١٤ : أسّسه ، كما جدّد إبراهيم الكعبة ، وأما أساسها فقديم
من زمن آدم. فيجوز أن يكون أحد أبناء آدم بنى بيت
الصفحه ٣٣٤ :
فردهم إلى دين
آبائهم حتى رجعت سنتهم تامة. وهو أول من أهدى البدن إلى البيت. قال : وهو أول من
وضع
الصفحه ٣٥٠ : .
(٢) محمد بن أحمد بن
محمد القرشي المكي صاحب البحر العميق في العمرة والحج الى بيت الله العتيق.
(٣) الأزرقي