الصفحه ٤٣٤ : الشعائر الإسلامية وفضائل السلاطين والمشاعر الحرمية
ألفه سنة ١٠٣١ ه وهي السنة التي توفي فيها السلطان عثمان
الصفحه ٤٦١ :
وقال بعضهم : «ومائة
وعشرين سنة" ـ والله أعلم.
[الدعوة سرّا]
ولما بعث صلىاللهعليهوسلم أخفى
الصفحه ٤٦٣ : خمسين سنة توفي أبو طالب لثمانية أشهر وأحد عشر يوما من
السنة العاشرة من البعثة.
وتوفيت السيدة
خديجة
الصفحه ٤٦٦ :
[تحويل القبلة]
وفي السنة الثانية
من الهجرة كان تحويل القبلة (١).
قال النووي (٢) نقلا عن محمد
الصفحه ٤٦٧ : علمه
جبريل في ابتداء النبوة. فراجعه ان شئت من السيرة (٤).
[غزوة الحديبية]
وفي السنة السادسة
من
الصفحه ٤٦٨ : صلىاللهعليهوسلم على أن يوضع الحرب بينهم (٤) عشر سنين ، وأن يأمن بعضهم بعضا ، وأنه يرجع عنهم في هذا
العام ويأتي
الصفحه ٤٨٣ : أذاخر (٧) ، وذلك يوم الجمعة التاسع عشر من شهر رمضان من السنة
المذكورة ـ كذا قال العليمي في تاريخ
الصفحه ٥١٨ : والفرائض ورجال
الحديث. وتوفي في حدود سنة ٤١٠ ه. انظر : السبكي ـ الطبقات الكبرى ٣ / ٨٦ ،
الزركلي ٧ / ١٣٦
الصفحه ٥٢٩ : خالدا كان واليها سنة خمس وثلاثين ، وفيها قتل عثمان
رضياللهعنه» ـ والله أعلم.
[توسعة المسجد]
قال
الصفحه ٥٣٤ : صلىاللهعليهوسلم ودعا له. واستشهد بسمرقند (٧) سنة [ست
__________________
(١) أبو قتادة :
الحارث بن ربعي
الصفحه ٥٣٥ :
وخمسين](١) ـ قاله ابن عبد البر (٢).
قال الفاسي (٣) : «وفي سنة تسع وثلاثين كاد أن يقع قتال بين
الصفحه ٣ :
المؤلف وشاهدها ، حتى وفاته في محرم سنة ١١٢٥ ه ، وأصبح كتابه هو المصدر الرئيسي
لمن جاءوا بعده وأرّخوا
الصفحه ٥ : ء الخلق إلى قريب من وفاة المؤلف سنة ١١٢٥ ه ،
حيث إن تاريخ مكة المكرمة يتأثر بتاريخ الأمة الإسلامية
الصفحه ١٨ : النجوم العوالي ٤ / ٣١٨ ، ٣١٩ ،
السنجاري أحداث سنة ٩٢٣ ه.
(٢) النهروالي ـ قطب
الدين محمد بن أحمد
الصفحه ٢٤ : ، توفي بشيراز سنة ١١١٩ ه ، المحبي ـ نفحة الريحانة ٤ / ١٨٧ ، أبو الخير
مرداد ـ نشر النور والزهر ٣٥٩ ـ ٣٦٠