الصفحه ٣٠٦ : ء». وخلق الله فيها عينا نباعة (بحمض
معينة) (٧) على الهضم والتبريد.
ومكة في الفلك /
المتوسط من الدنيا
الصفحه ٣١٩ : (٢) في استدبار القبلة في (٣) ليالي الختوم للأئمة الأربعة ، ألا ان هذه (الجهمية أضل) (٤) وأبدع ، والله
الصفحه ٤٣٢ : راشدا من حيث جئت ، فإنك في
بلد الله الحرام. ثم أرسل أذنه ، فبرك الفيل.
وخرج نفيل بن حبيب
حتى صعد في
الصفحه ٤٧٣ : ، واثنتين في ذي القعدة».
قال ابن حزم : «لم
يعتمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلا مرتين ، عمرة القضا
الصفحه ٢٧٢ :
«وذكر ابن الأثير (١) : أن الخليل عليهالسلام كان له من الأولاد ثمانية :
إسماعيل ، وكان
بكره
الصفحه ٢٩٦ :
[ما قيل في المقام
والحجر الأسود]
ولنذكر هنا ما قيل
في المقام والحجر الأسود (١) :
أما المقام
الصفحه ٣٦٨ :
وأصل الحماسة /
الشدة ، فسمّوا حمسا لأنهم كانوا ذوي تشدد في محلّ جاهليتهم. فهذه قبائل قريش
الصفحه ٤٤٥ :
هدمت (١) بها بيوت بني كلاب
وأرضعت الموالي
بالقروع (٢)
رفعت له
الصفحه ٣٠٩ :
لأن البيت رفع
وترك هو محطوما.
وقيل : سمي حطيما
لأن العرب كانت تطرح فيه ما طافت فيه من الثياب
الصفحه ٣١١ :
مجاهد (٣) : «ما من انسان يضع يده على الركن اليماني ويدعو إلا استجيب له ، وأن بين
الركن اليماني والركن
الصفحه ٤٢٣ :
فوجده قد توفي (١) ، ودفن في دار التابعة (٢) ـ كذا في المواهب (٣) ـ.
قال الشامي في
سيرته
الصفحه ٤٥١ :
فلما نزل ، أعظمت
قريش ذلك ، فتكلموا فيه ، فاجتمعوا في دار عبد الله بن جدعان ، وصنع لهم طعاما
كثيرا
الصفحه ١٣٩ :
ونبذة من روايح
العلماء الأخيار ... وختمه ومدحه كثير بعدة مدايح والله أعلم.
ثم استدرك على
الحاشية
الصفحه ٣٠٥ : ، وفيه
توجيه بقواعد أهل الصنعة (٣) :
من مطلب الإفضال
يفضي (٤)
يدي من كيمياء
الخير
الصفحه ٣٥٧ :
وسكان حرمه».
فقدم مكة من عامه
، فعرف قومه له الفضل وأكرموه ـ وخزاعة إذ ذاك ملوك مكة ، فخطب قصي