الصفحه ٢٩٢ : قبلة
للصلوات الخمس ، وعمود الإسلام وقد بني على خمس».
وفي رواية من ستة
أجبل (٤) : «أبي قبيس ، والطور
الصفحه ٢٩٨ : : الفاكهي ١ / ١١٤. حديث رقم ٨٦. وأضاف ابن ظهيرة : رواه ابن ماجة
والحاكم. انظر الجامع اللطيف ٢٢.
الصفحه ٣٠٠ : يشهد لمن قبله واستلمه ،
فهذه منفعته (٣)».
وفي رواية (٤) : «ان عليا (قال له : بلى يا أمير المؤمنين
الصفحه ٣١٣ : ـ تاريخ ١٥٨ ـ ١٦١. وهذه
الرواية انظرها في قصص الأنبياء لابن كثير والتفسير ١ / ١٧٩ ، ١ / ٢٤٦. والأزرقي
الصفحه ٣١٦ :
وفي رواية : «فإن
بدا لقومك أن يبنوه فهلمي لأريكي ما تركوا منه». فأراها قريبا من سبعة أذرع ـ أخرجه
الصفحه ٣١٨ :
وخرج من ذنوبه
كيوم ولدته أمه» (١). وفي رواية عنه : «من قام تحت مثعب الكعبة" (٢).
وقال عثمان
الصفحه ٣٢٧ : المسيب ، وابن مهران ، ومجاهد ، والربيع ، وأنس ، والقرظي (٣) ، والكلبي. ورواه عطاء عن ابن عباس.
ولكلّ
الصفحه ٣٢٩ : الأنبياء. وقال رواه ابن أبي حاتم ١ / ٢٣١.
(٢) الفاكهي ـ أخبار
مكة ٥ / ١٢٦ في الملحق.
(٣) سقطت من
الصفحه ٣٤٢ : ه.
(٤) والحديث رواه
الطبراني من طريق صالح عن ابن عباس مرفوعا في ذلك. انظر : ابن كثير ـ البداية
الصفحه ٣٥٢ : .
وفي رواية (٢) : أن ايادا بعد أن سارت خارجة من مكة ، رجع منهم ناس بعد
ثانية لأخذ الحجر الأسود ، فحملوه
الصفحه ٣٧٤ : وجعل له غلقا جرهم ـ انتهى والله أعلم ـ.
[قصد تبّع مكة]
وتبّع المذكور
فيما رواه المحبّي (٨) والقطبي
الصفحه ٤٢٥ : .
(٤) انظر : السيرة
الحلبية ص ٥٠ ـ ٥١. وفيه أيضا مناقشة طيبة للحديث الذي رواه مسلم في صحيحه ، في
قوله
الصفحه ٤٢٦ : : رواه
البزار ، ورجاله الثقات ـ أبونعيم الاصبهاني ـ دلائل النبوة ١ / ٥٨.
الصفحه ٤٣٧ : العرب ذلك العام ،
وأن أول ما حلّ بها مراير الشجر كالحرمل والعشر والحنظل ذلك العام (٣)».
وفي حديث رواه
الصفحه ٤٤٣ :
سنة ـ قال العلائي
(١) في مولده. وفي رواية أنها دفنت بالحجون ، وفي أخرى أنها دفنت بمكة في دار
رايغة