الصفحه ١١٣ : ... واستمر هذا المنصب
في يده إلى أن عزل بالقاضي أبي بكر الحنبلي ... في حدود سنة سبع وخمسين وألف
الصفحه ١١٩ :
«وولادته كما رأيت
بخط الجد المرحوم الشيخ تقي الدين السنجاري سنة تسع وأربعين وألف وقال أرخت ولادته
الصفحه ٢٠٥ : بمعنى السكون والساعة والراحة. وهنا فرسخ الطريق ثلاثة أميال هاشمية ، أو
اثنا عشر ألف ذراع ، أو عشرة آلاف
الصفحه ٢٣٣ : ألف فبلغت صلاة واحدة في المسجد الحرام / عمر خمس
وخمسين سنة وستة أشهر وعشرين / ١٩ ليلة. وصلاة يوم وليلة
الصفحه ٢٤٨ : فيكتب له ألف درهم إلا مكة. ولا أعلم على وجه الأرض بلدة هي مأوى
الأبرار ومصلى الأخيار غير مكة ، ولا أعلم
الصفحه ٢٤٩ : . وانظر : الفاكهي ٢ / ٢٩٢ ـ ٢٩٣ مع اختلاف في
العدد (مائة ألف بدلا من مائة).
(١) زائدة من (ب) ، (ج).
ولا
الصفحه ٢٧٤ : ـ.
قلت (٤) :
وعلى هذا الاعتبار
فالباقي لقيام الساعة في عامنا الذي هو ١٠٣١ ه ـ ألف واحدى وثلاثين بعد
الصفحه ٣١١ : الأسود سبعين (٤) ألف ملك لا يفارقونه منذ خلق الله (٥) البيت».
وعنه صلىاللهعليهوسلم : «ما بين الركن
الصفحه ٣٢٢ : عبد الله بن مالك الطائي الجياني صاحب الألفية
المشهورة. توفي بدمشق سنة ٦٧٢ ه.
(٩) الشطر الثاني من
الصفحه ٣٢٧ : . وقد ألف جماعة في ذلك تآليف.
__________________
(١) في النسخ جميعها «عن».
وهو خطأ حيث أن الناقل هو
الصفحه ٣٤٦ : وأربعين سنة. وكان ولاية البيت في خزاعة مائتي سنة. ومات عمرو بن
لحيّ وله من الولد (وولد الولد) (٢) ألف نفس
الصفحه ٣٤٧ :
من الألف ففقا (١) عينه.
وكان عمرو هذا أول
من أطعم الحاج بمكة (٢) سدائف (٣) الابل ولحمها. وكان
الصفحه ٣٥٥ : . وكانت ولاية البيت في خزاعة مائتي سنة. ومات وله من الولد
وولد الولد ألف رجل. قاله المسعودي في المروج
الصفحه ٣٦٣ :
فيا لك حلبة ما
ليلة
تزيد على الألف (شيئا
قليلا) (٧)
فلما مررنا على
عسجد
الصفحه ٣٧٥ :
ذكرهم (١) ـ. وكان يتبعه من الحكماء والعلماء مائة ألف غير الجيش ،
قصد مكة ، فلما انتهى