الصفحه ٢٤٩ : أسيد إلى أهل مكة ، فقال له :
هل تدري إلى من
أبعثك؟!. أبعثك إلى أهل الله (٣)».
وفي رواية : «أتدري
الصفحه ٣٧٥ : فعل أهل مكة ، فقال له الوزير : «أيها
الملك ، إنهم عرب ، لا يعرفون ، ولهم بيت هم به معجبون». فأضمر تبع
الصفحه ٢٨٠ : ـ بمعنى قف ، قف ـ.
وفي الحديث (٦) : «لو لا أنها عجلت لكانت عينا معينا».
فقال لها جبريل عليهالسلام
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوسلم
: إلا الإذخر. فقام أبو شاه من أهل اليمن فقال : أكتبوا لي يا رسول الله. فقال
رسول الله
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ،
والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ، والتابعين
الصفحه ٤٢٣ : (٤) : «والتابعة بتاء مثناة من فوق فباء موحدة فعين مهملة».
وقيل توفي
بالأبواء (٥) بين مكة والمدينة.
وذكر الحافظ
الصفحه ٢٥٠ : أهل الله ،
فاستمر عليهم وعلى ساير أهل مكة وعلى أهل القرآن هذا الاسم».
ورأيت في هامش نسخة
من خصايص
الصفحه ٢٢٤ : ـ.
وأما القتال فقال الماوردي : [أن](١) من خصائص أهل مكة أن لا يحارب أهلها ، فلو بغى على أهلها
العدو ، فإن
الصفحه ٣٠٣ : تسليم الحجر
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
انظر : ابن هشام السيرة ١ / ٢٣٣ ـ ٢٣٥ ، القضاعي ـ تاريخ ٢٥٥
الصفحه ٤١٥ : (ج).
وقلت : أي السنجاري.
(٧) ونقل ابن ظهيرة
ذلك عن أهل مكة وقال : «ويقال يقول أهل مكة أن عين السلوان تتصل
الصفحه ٤٥٢ : الخبر.
(٣) أبي بن خلف بن
وهب بن حذافة الجمحي القرشي من الذين آذوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في مكة
الصفحه ٢١٤ : المملكة بذكر
الأماكن المتبركة ما نصه : «وقد نظم القاضي أبو البقاء ابن الضياء الحنفي سبعة
أبيات ، وجمع فيها
الصفحه ٣٨٨ : أنه إذا مات فاتح البيت يجيء أهله بالمفتاح
إلى أمير مكة ، ثم يدفعه أمير مكة إلى مستحقه على عادتهم
الصفحه ٢٢٣ : تكلم به ، انه حمد الله ، وأثنى عليه ، ثم قال :
إن مكة حرمها الله
، ولم يحرمها الناس ، فلا يحل لامري
الصفحه ٣٨٩ :
المكي (١) بما يطول شرحه في رسالة ألفها في أنساب بعض أهل مكة. ـ والله
أعلم ـ.
أقول : ونقلت من