الصفحه ٤٠٩ : لما شرب له
ـ انتهى من الاعلام](٣).
وقد شربه جماعة
لمقاصد جليلة فنالوها.
وعن جابر رضياللهعنه قال
الصفحه ٤٩٨ : لهم. فقال الحارث وعتاب : «نشهد
أنك رسول الله ، والله ما اطلع على هذا أحد كان معنا ، فنقول أخبرك
الصفحه ٩ : ٣ / ٧ في كتاب الهجرة ـ باب
تعقب سراقة رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
وقال عنه الحاكم أبو عبد الله محمد
الصفحه ٧٠ :
بكر بن ظهيرة
القرشي المخزومي المتوفى سنة ٩٨٦ ه (١) في كتابه : «الجامع اللطيف في فضل مكة وأهلها
الصفحه ٤٧٤ : معهم ناس من قريش بالليل.
فلما نقضت قريش
عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأعانت بني بكر ، خرج عمرو
الصفحه ٤٦٩ : صلىاللهعليهوسلم إلى قريش ، فقالت له قريش : شمر إزارك!!. فقال له أبان بن
سعيد :
__________________
(١) في
الصفحه ٣٢٤ : ـ.
لطيفة :
روى الفاكهي (٤) عن حارثة بن مضرب عن علي رضياللهعنه قال : «سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩١ : فيها (٢) ، وإنما قام عند كل سارية ودعى؟؟؟.
وقد أجمع أهل
الحديث على ترجيح (٣) رواية المثبتين لصلاته
الصفحه ٤١٧ : : انه تشاجر
هو وعدي بن نوفل ، فقال له عدي : «تستطيل علينا وأنت فذ؟!. فقال : «أو بالقلة
تعيرني؟!. والله
الصفحه ٢٩٩ : ، فقال : يا عمر هاهنا تسكب العبرات».
وعنه صلىاللهعليهوسلم (٢) : «ما من أحد يدعو عند الحجر الأسود إلا
الصفحه ٤٨٤ :
القدس (١).
وفي تحفة الكرام
بأخبار بلد الله الحرام للفاسي (٢) عن الواقدي (٣) : «قدم رسول الله
الصفحه ٢٣٢ : قال له رجل من التابعين ـ : عن رأيك هذا
يا ابن عباس ، أو عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟!. قال : بل عن
الصفحه ٢٢٨ : ، وفيها توفيت. ولم يزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
(فيه ساكنا حتى هاجر إلى المدينة ، فأخذه عقيل بن أبي
الصفحه ٤٦٤ :
[الأمر بالهجرة
إلى المدينة]
فلما رأى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ذلك ، أمر أصحابه بالهجرة إلى
الصفحه ٤٩٩ : إليه علي بن أبي طالب صلىاللهعليهوسلم فقال :
«يا رسول الله ،
اجمع لنا الحجابة مع السقاية ، صلى الله