الصفحه ٨٥ : ] :
فإذا طلع الفجر
يستحب أن يصليه بغلس مع الإمام ، أو حيث تيسّر ، ولا يستحب التغليس بالفجر عندنا
إلّا في
الصفحه ١٤ : نفسه كان المقدم ، والمعول عليه في حالة الخلاف
الإمام الأزرقي لدى المتقدمين ، وشتان بين الشهادتين.
وقد
الصفحه ١٨ : وبصّرني بأخطائي وأكرم الله قارئا فطن لذلك ، ثم أقول كما
قال الإمام الشافعي رحمهالله :
وعين الرّضا
الصفحه ٢٧ : في
الدعاء قول الإمام الحسن البصري رحمهالله
: «وما على وجه الأرض بلدة يستجاب فيها الدعاء في خمسة عشر
الصفحه ٣٤ : المؤمن :
يهلك به عدوه ، ويحمي به صديقه.
ومما يعزى للإمام
الشافعي رحمهالله تعالى :
أتهزأ بالدعا
الصفحه ٦٨ :
__________________
(١) أخرجه ابن خزيمة
في صحيحه ٤ / ٢٦٠ ؛ والإمام أحمد في المسند ١ / ٣٢٩ ؛ وأورده الهيثمي في المجمع
وقال
الصفحه ٧٠ :
على الدعاء ، وأن يكون متوضئا ، وأن يقف على راحلته ، وأن يكون مستقبل القبلة وراء
الإمام بالقرب منه إن
الصفحه ٨٢ : الإمام وعليه
المقيدة ، والمشعر : العلم لعباده ، ووصف بالحرام لحرمته. كذا في المدارك ، وفي
البحر
الصفحه ٨٩ : خزيمة
في صحيحه ٤ / ٢١٢ ؛ ابن ماجه (٢٩٤٥).
(٢) أخرجه الإمام
أحمد في المسند ٢ / ٨٩ ؛ وابن حبان في موارد
الصفحه ٩٩ : ، وهو الصف الأول إذا وقف الإمام
خلف مقام إبراهيم. انتهى.
[١٣٩] [إجابة الدعاء
مطلقا] :
والمراد : أنه
الصفحه ١٠١ : (٩٥٩)
؛ والحاكم وصححه ١ / ٤٨٩ ؛ وابن خزيمة في الصحيح (٢٧٥٣).
(٣) أخرجه الإمام
أحمد في المسند ٢ / ١١
الصفحه ١٢٨ : الإمام
الشافعي أنه قال : شربته لثلاث : للرمي فكنت أصيب العشرة من العشرة والتسعة من
العشرة ، وللعلم فهذا
الصفحه ١٥٤ : ، ويقف مستقبل القبلة ،
ويجعل أكثر الجمرة عن يمينه ، ويرمي كما تقدم.
وإذا فرغ تقدم إلى
أمامها من جهة
الصفحه ١٦٢ : الأزرقي عن
خالد بن مضرس ، أنه رأى أشياخا من الأنصار يتحرون مصلاه صلىاللهعليهوسلم أمام المنارة قريبا
الصفحه ١٦٦ : النبوة [أمام] ظهور الدعوة ؛ ولذا جاورت به
أم المؤمنين عائشة رضياللهعنها أيام إقامتها بمكة ، كذا ذكره