الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوسلم : (إذا كان يوم القيامة زفت الكعبة البيت الحرام إلى قبري
، فتقول : السلام عليك يا محمد ، فأقول
الصفحه ١٧٣ :
مسنون عند الإمام مالك ، والشافعي ، وأحمد ، ومحمد بن الحسن الشيباني
الصفحه ٢٦ : الإمام أبو بكر بن محمد بن الحسن بن
النقاش رحمهالله تعالى ، وقد ذكرها كثير من علمائنا غير مقيدة ، كما
الصفحه ١٧١ :
العظيمة ، وله فضل كبير قال في العهود المحمدية ، وروى الإمام أحمد بإسناد حسن
والطبراني مرفوعا : (أن الركن
الصفحه ٣٣ : بين دعاء زكريا عليهالسلام بطلب الولد والبشارة أربعون سنة ، ومثله : ابن عطية عن ابن
جريح ومحمد بن
الصفحه ١١٣ : المأمول بالقبول.
هذا ولم يعين
الإمام محمد ـ حامل لواء مذهب أبى حنيفة على كاهله وراويه عنه ـ لمشاهد الحج
الصفحه ١٢٥ :
الله تعالى في
الحصن الحصين : «ولما أتى الإمام الحجة عبد الله بن المبارك زمزم استقى منه شربة
ثم
الصفحه ١٨٢ : جميعه.
[٢٢٠] [مواضع أخر
يستجاب فيها الدعاء] :
ونقل بعضهم عن
الإمام أبي بكر بن محمد بن الحسن النقاش
الصفحه ٢٣٣ : ميلاد محمد) (١).
وروي أن الحمامتين
باضتا في أسفل النقب ، ونسج العنكبوت ، فقالوا : لو دخلا لتكسر البيض
الصفحه ١٩٩ : الحرام ، أفضل من مائة صلاة في مسجدي
(٣)). رواه الإمام أحمد بإسناد على رسم الصحيح ، ورواه ابن حبان في
الصفحه ٢٤٣ : ء ـ كالشيخ الإمام أبي القاسم القشيري صاحب الرسالة ، والشيخ
اليافعي ، وولده عبد الرحمن ـ شيخ سيدي عمر العرابي
الصفحه ١١ : بما لا يتساهلون به في الأحاديث المتعلقة
بالعقيدة والأحكام من حلال وحرام.
قال الإمام أحمد ـ
رحمهالله
الصفحه ٣٦ : :
ليلة القدر ، ويوم عرفة ، وشهر رمضان ، ويوم الجمعة ، وعند جلوس الإمام على المنبر
إلى أن يتم الصلاة ـ وهو
الصفحه ٣٧ :
عند الميت ، وصياح الديكة ، واجتماع المسلمين ، ومجالس الذكر ، وعند قول الإمام :
ولا الضآلين ، وعند
الصفحه ٣٨ : (٤٣٧٨) ؛ وابن ماجه (٣٨٥٥).
(٥) ويعني به حديث
أبي أمامة الباهلي الذي رواه ابن ماجه ... وذكر الحديث ، ثم