الصفحه ١٨٨ :
أقول : وفيه نظر
لا يخفى ، فإن الحطب والحشيش ونحوه مما يحتاج إليه أكثر من ذلك ولم يستثن العلماء
إلا
الصفحه ٢٦٦ :
إلى بابك الأعلى
نمد يدا الرجا
ومن جاء هذا
الباب لا يخشى الردا
الصفحه ١٣ : ء الأمة من الأئمة الأربعة ،
كذا قال الملّا علي».
وقال أيضا : «مسح
المقام ومسه وتقبيله ليس بسنة إنما
الصفحه ١٤٣ : عن فقهاء الأمة من الأئمة
الأربعة ، كذا قال الملا علي.
ونقل العلامة ابن
خليل المالكي : أن الحجرين
الصفحه ٨٠ : والتوحيد ، وشفع فيهم خير
الخلق ، وأجاب السؤال ، وعمّ الجميع بالفضل والنوال.
[١١٥] [واسع فضل الله
تعالى
الصفحه ٣١١ : ] :.............................................. ١٢٦
(١٦٦) [شرب الأئمة زمزم لنيل العلم] :...................................... ١٢٨
(١٦٧) [مما يروى
الصفحه ١٠١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : (من طاف بهذا البيت أسبوعا فأحصاه كان كعتق رقبة) ،
وسمعته يقول : (لا
الصفحه ٢٧ : .
فهذه يا أخي خمسة عشر موضعا ، فاغتنم
الدعاء فيها ، فإنها المواضع التي لا يرد فيها الدعاء ، وهي المشاهد
الصفحه ١٠٤ : بالبيت سبعا لا يتكلم إلّا سبحان الله والحمد
لله ، ولا إله إلا الله والله أكبر ، ولا حول ولا قوة إلّا
الصفحه ٢٦ : ، وعلى إخوانه النبيين والآل والصحابة ، وأشهد أن
لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة عبد يرجو منه
الصفحه ١٧٧ : الشمال ،
ذرعه من جدار الكعبة ، الذي فيه الميزاب إلى ما لا يقابله خمسة عشر ذراعا ، وما
بين الفرجتين سبعة
الصفحه ١٨٢ : : تحتها وبقربها بوقت الظهر ،
أو على الإطلاق ، وهي لا تعرف اليوم ولا محلّها.
عشرون غرر ، أي :
عدتها عشرون
الصفحه ٧٩ : :
سبحان من لو
سجدنا بالعيون له
على شبا الشوك
والمحمى من الإبر
لم نبلغ العشر
من
الصفحه ٢٧١ :
للمجاور أن يجتهد في الخيرات ، ويمتنع عن المنكرات ، ويترك كثيرا من المباحات التي
لا تليق بأشرف الأمكنات
الصفحه ٦ :
ومن المعلوم أن
تحديد مواطن إجابة الدعاء أمر توقيفي ، لا يصح ولا يقبل إلا بالأدلة الشرعية
المعتبرة