الصفحه ٣٠ : : الدعاء أربعة :
١ ـ دعاء رغبة
يفعل كما مر.
٢ ـ ودعاء رهبة
يجعل كفيه لوجهيه كالمستغيب عن الشي
الصفحه ٥٢ : ، فأطفات النّار فأرسل الله عليهم صاعقة ، فأحرقت
منجنيقهم فتداركوه. قال عكرمة : أحسب أنها احترقت تحته أربعة
الصفحه ٥٣ :
هذا فإنها أرض
صواعق ؛ فأرسل الله صاعقة أخرى ، فأحرقت المنجنيق وأحرقت معه أربعين رجلا (١). وهذا كان
الصفحه ٥٨ : البيت] :
تتمة : يستحب دخول
البيت عند الأربعة إذا لم يؤذ أحدا وإلا فيحرم ، كما في المضمرات. ويستحب
الصفحه ٦٤ : المحقق : «إسناده ضعيف» ١ / ٤٨٥.
(٣) هداية السالك
لابن جماعة ١ / ٧٠.
(٤) ومساحته : أربعة
أذرع ، ويسمى
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم قال : (إن الله تعالى يعيد الحجر إلى ما خلقه أول مرة) ،
وقال الفشني في شرحه على الأربعين النووية
الصفحه ١٢٧ : قال ـ لأبي ذر وقد أقام بين الكعبة وأستارها ما بين
أربعين يوما وليلة ليس له طعام غيرها : (إنها طعام طعم
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام فصلى عنده ركعتين إيمانا واحتسابا ، كتب الله له عتق أربعة
عشر من ولد إسماعيل ، وخرج من ذنوبه كيوم
الصفحه ١٦٣ : الحسين السكري : السّرر : على أربعة أميال من مكة عن يمين
الجبل بطريق منى ، وكان عبد الصمد بن علي اتخذه
الصفحه ١٧٤ :
تعالى ، وذهب أبو حنيفة وأبو يوسف رحمهماالله تعالى إلى القول : بأنه مندوب. كما
اتفقت المذاهب الأربعة على
الصفحه ١٨٢ : رحمهالله : أنه يستجاب الدعاء في أربعين بقعة بمكة بعضها مؤقت ،
وبعضها مطلق ، فذكر منها ما تقدم نظما في متنها
الصفحه ١٩٧ :
الحرام وهو يطلق على أربعة معان عند العلماء :
الأول : الكعبة
ومنها قوله تعالى : (فَوَلِّ وَجْهَكَ
شَطْرَ
الصفحه ٢٠٠ : الحرام
الذي تضاعف فيه الصلاة] :
واختلفوا في معنى
المسجد الحرام الذي تضاعف فيه الصلاة على أربعة أقوال
الصفحه ٢١١ : في جمع من أصحابه
غالبا ليلة أربع عشر من ربيع الأول ـ والله أعلم (١).
ومنها موضع يعرف
بدار أبي سعيد
الصفحه ٢١٢ : به جمع من الصحابة
السادة الكرام ، منهم : حمزة ، وعمر رضياللهعنهم أجمعين ، وأكمل الله به الأربعين